تخطى إلى المحتوى

آيات وعبر من الواقع 2024.

آيات وعبر من الواقع
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
سميت الموضوع في الاول نصائح قرآنية لانني لم اجد احسن من هذا اللفظ بمفهوم بسيط وسلس لعلنا نستفيد ونفيد .
والفكرة هي مساهمة كل قارىء لهذا الموضوع بموقف حدث له مع آية من كتاب الله العزيز الحكيم لعلنا نعتبر .

يقول عز وجل في كتابه :** واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من اغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان امره فرطا ** من سورة الكهف
كلما ضاقت بي السبل وبحثت عن يميني وشمالي لعلي اجد رفقة تذكرني وترفع عني الحزن ذكرني ربي بكتابه واقرأ هذه الآية فيرجع لي رشدي وضالتي فتنطفأ نار نفسي الامارة بالسوء ويسقط عليها ماء الثلج والبرد مطهرا المكان من التلوث الذي اصابه جراء الاختلاط في وسط مليء بقمامة الدنيا . داعية ربي رزقا واسعا من الرفقة المذكورة بالآية الى ان رزقني اياكم والحمد لله . القعدة لا تنسوا المساهمة لاثراء الموضوع اكثر

**يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو ان بينها وبينه أمدا بعيد ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد **
يا لها من آية عظيمة ليتنا نكتبها في الواح اشهارية كبيرة يراها كل واحد منا كل يوم لعلنا نكف عن ارتكاب الذنوب والمعاصي .
اللهم قنا شرور انفسنا وسيئات اعمالنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.