السؤال ما الأفضل للرجل حلق الشارب أم قصه؟
الجواب الأفضل قص الشارب كما جاءت به السنة إما حفًا بأن يقص أطرافه مما يلي الشفة حتى تبدو وإما إحفاء بحيث يقصه جميعه حتى يحفيه وأما حلقه فليس من السنة ، وقياس بعضهم مشروعية حلقه على حلق الرأس في النسك قياس في مقابلة النص فلا عبرة له ، ولهذا قال مالك رحمه الله عن الحلق : (إنه بدعة ظهرت في الناس) فلا ينبغي العدول عما جاءت به السنة فإن في إتباعها الهدى والصلاح والسعادة والفلاح.
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
مصدر الفتوى: سلسلة كتاب الدعوة فتاوى فضيلة الشيخ محمد الصالح العثيمين عضو هيئة كبار العلماء – (ج 1/ ص 80)
__________________
.
.
(الجواب الأفضل قص الشارب كما جاءت به السنة )
بارك الله فيكي على الموضوع الطيب و النقل الطيب جعله الله في ميزان حسناتك و نفع به المسلمين
الأحديث التي وردة في ا للحية وشارب كثيرة وبألفاظ مختلفة
قصورا الشوارب وأعفورا اللحي
وثيت عن رسول الله عليه السلامـ في الصحيحين البخاري ومسلم وهما أصح الكتب بعد القران هذان الصحيحان صحيح البخاري وصحيح مسلم هما أصح الكتب بعد كتاب الله عز وجل ثبت فيهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:قصورا الشوارب واعفوا اللحى وخالفوا المشركين .
من حديث إبن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم : قصوا الشوارب وأعفوا اللحيى خالفوا المشركين .
وفي اللفظ أخر: قصو الشوارب ووفروا اللحى خالفوا المشركين :
وفي اللفظ اخر أحفوا الشوارب وفيرا اللحى خالفوا المشركين :
ويف رواية مسلم من حديث ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
أنه قال :جوزا الشوارب وارخوا اللحى خالفوا المجوس
كما جائت الاحديث بصيغ مختلفة في امر الشوارب وقد يسرة
احفوا جزوا وقصوا وهنا يسر السرول وترك العبد مخير بين القص وجز واحفاء
وكما جاء في قصص السلف ان عمر بن الخطاب كان إذا غظب فتل شواربه
وهذا دليل على كبرهما كما يقول من فسرو هذا القول
وكذالك كما اسلفتم امر الحلق هو حرامـ وبدعة منكرة وقد شدد العقاب الامامت واغلظ القول امام مالك لمن فعلها
وهي بدعة منتشرة عند الصوفية وحين مسكها عنهمـ الخوارج
وقص هو قص ما حول الشفتين :
وبارك الله فيكمـ
بارك الله فيك اختنا جوهره الاسلام على الموضوع القيم والمفيد
نعم اختي ان السنة تقول اعفاء اللحى وقص الشارب او الاحفاء
لكن ما نلاحضه اليوم في المجتمعات الاسلامية العكس تماما وهو اعفاء الشارب وحلق اللحي
ومنهم مكن يصن ان اطالة الشارب من الرجولة واي رجولة هاته التي تخالف سنه نبينا عليه الصلاة والسلام
نسال الله العفو والعافية والسلامة في الدين
وأضيف أن الامام مالك بن أنس كان يعزر من حلق شاربه