تخطى إلى المحتوى

سيدي بو سعيدالمنطقة هو الاكثر مبيعا في العالم! 2024.

مدينة سيـــــــدي بو سعـــــــيد

مدينة سيدي بو سعيد اول موقع محمي في العالم سنة 1915
و هي تمثل للاوروبيين العالم المثالي للبحر الابيض المتوسط
يقال ان بوست كارد هذه المنطقة هو الاكثر مبيعا في العالم

القعدة

تقع سيدي بو سعيد على بعد 20 كم من العاصمة تونس و 5 كم من مدينة قرطاج

سيدي بو سعيد مدينة تاريخية عمرها اكثر من 500 سنة

تقع مدينة سيدي بو سعيد الساحرة في احد اجمل الخلجان في العالم و هو خليج تونس و تبعد 20 كم عن العاصمة و تعد احد الضواحي الشمالية للعاصمة كما تبعد سيدي بو سعيد 5 كم عن مدينة قرطاج الاثرية و هو ما يزيدها فرادة.

و ما يميز سيدي بو هي العمارة الفريدة و الابواب التي لا تجدها الا في هذه القرية.

ظلت منطقة سيدي بوسعيد الساحلية الصغيرة مصدرا لإلهام أجيال من الكتاب المشاهير والفنانين، ويؤكد اهلها للزائر ان عددا لا يحصى من الكتاب والفنانين جاب حواريها وأزقتها الضيقة، بمن في ذلك بول كلي وغوستاف فلوبيرت وأندريه جيد وسيرفانت.

للوصول الى سيدي بو سعيد يمكنكم ركوب القطار بسعر اقل من نصف دولار.

إن التونسيين من أهالي سيدي بو سعيد ما زالوا يسحرون الزوار لأكثر من ألف ليلة وليلة عربية، حيث إن الزوار الذين يذهبون لزيارة المدينة على الجرف يكتشفون عالما من الأبنية البيضاء والزرقاء، وسط أشجار البرتقال والنخيل، وهي بمجموعها تولد لدى الكثيرين الصورة المثالية لعالم البحر الأبيض المتوسط.

لقد كانت سيدي بو سعيد ملجأً هادئاً للكثير من الكتاب، الفنانين والشعراء، حتى اكتشفت أخيرا من قبل السياح الذين يطوفون العالم، والذين يهجمون عليها خلال أشهر الصيف المكتضة بالسياح، يجذبهم إليها جو له طابع متوسطي متميز، مع تأثيرت شمال أفريقية واضحة.

وتشترط قوانين البلدية من أصحاب العقارات في سيدي بو سعيد، والتي سميت على اسم رجل زاهد، وهي تقع قرب العاصمة وعلى مرمى حجر من منطقة قرطاج الأثرية، أن تكون الحيطان الخارجية لبيوتهم أو محلات عملهم بيضاء، والنوافذ والأبواب زرقاء، وهي ألوان بمثابة الماركة المسجلة للمدينة والتي تدفع الزوار لمقارنتها مع منطقة متوسطية أخرى ذات معمار أبيض. "إن السياح يقولون كثيرا إن سيدي بو سعيد تشبه القرى اليونانية في كورفو أو في مايكونوس" كما يقول مرشدنا كريم التلمساني عن هذا الجزء النظيف جدا من تونس. وحتى أعمدة الكهرباء ملوّنة بالأزرق، مع ألوان أخرى تضيفها النباتات المزروعة من قبل الأهالي

القعدة

القعدة

والقسم الكبير من سيدي بو سعيد، والتي يقول التلمساني أن تعداد أهلها هو نحو 8-10 آلاف شخص ولكنها مليئة تماما بالناس في موسم الصيف، وهو أكثر مواسم تونس ازدحاما بالسياح، هو ممتنع على السيارات بسبب ضيق الشوارع، ورصفها بالأحجار وكثرة الدكاكين فيها والتي تبيع السجاد وأعمال البرونز والأعمال اليدوية التونسية الأخرى، والمطاعم، بما فيها مقهى "كافيه دي ناتيس"، وهو مكان شعبي يجتمع فيه الأهالي مع السياح لشرب الشاي وتدخين النارجيلة. وهي منطقة متميزة تسمح للسياح للإطلالة على البحر الأبيض المتوسط والمارينا التي تجذب اليخوت وفيها فنادق ومطاعم.

اهم معالم المدينة هو قصر النجمة الزهراء الذي اصبح مقر الموسيقى العربية و المتوسطية

القعدة

[القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

مقهى سيدي سالم

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

الي باش يزور تونس و الي ما يعرف المنطقة هادي لازم يروحلها على خاتر ساحرة برشششششششششششششششششششششششششششش شا تهبل

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

انا بصراحة زعلان من الموقع للمة هادا على خاتر لو كان موضوع على تونس ما يرد حتى واحد القعدة
الجمال هادا الكل و ناس سكتا لو كان تصورة من اليمين ولا حتى بكستان راهي تبان عسل بصح الله اعلم مانعرف علاه ماتحبوش تردو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.