تخطى إلى المحتوى

حال الصبايا سهر بالليل و نوم بالنهار 2024.

السلام عليكم ورحمة الله
القعدة

تناسب الإجازة أهواء كثيرات من المراهقات، حيث يجدن فيها عدم الالتزام بأي ارتباطات فلا وقت للنوم ولا وقت محدداً للاستيقاظ ولا دراسة تشغل البال وترهق الأذهان، حتى في نظام النوم يتحول ليلهنّ إلى نهار، ويت

حول نهارهنّ إلى ليل.. فهل السهر هو حال جميع المراهقات؟ وكيف يقيّمنه ويقيّمن أوضاعهنّ المتقلّبة خلال الإجازات، خاصة أن شهر رمضان يمر هذا العام من دون دراسة؟.

بدايةً تخبرنا همسة (16 سنة): لا شك بأنني أسهر في الصيف والإجازات كثيراً، فلا أنام قبل الخامسة فجراً، وأستيقظ حوالي الساعة الثالثة عصراً، وهذا أفضل لي كثيراً، فليس ورائي أي التزام لاستيقظ من أجله مبكرةً، وفي الليل يحلو السهر للمراهقات الحالمات مثلي، كما أن ظروف الصيف تجعل أسرتنا لا تتقابل إلا في الليل، لنسهر معاً أمام التلفاز أو الكمبيوتر.
وحول تقييمها للأمر تقول: سلبية هذا الأمر الوحيدة هي أني أؤخر صلاة الظهر كثيراً، وقد تفوتني أحياناً، لكن الشيء الإيجابي أنني أصلي الفجر في موعده كل يوم.

في حين تخبرنا هالة (17سنة): بالطبع السهر يصبح السمة المميزة للصيف، رغم أني لا أؤيده ولا أحاول المبالغة فيه، فأنا أنام في حوالي الساعة الثانية ليلاً، وأستيقظ مع آذان الظهر، وأنا أرى أن للسهر ميزات أهمها: الجو الهادئ الذي يحلو فيه الخروج للاستمتاع بليل الصيف الحالم،أو سهرات رمضان إلا أن الشخص حينما يستيقظ متأخراً يشعر بالكسل والخمول والصداع في أحيان كثيرة، ويستغرق وقتاً حتى يفيق.

وتقول آلاء (19 سنة): أنا مع نظام السهر في الصيف، فأنا أسهر كل يوم حتى أصلي الفجر ثم أنام وأستيقظ الساعة الثانية ظهراً، وسبب انقلاب النظام في الصيف، أو رمضان، أو الإجازة بشكل عام، أننا نشعر أن اليوم فيه يبدأ متأخراً فنحن غير م

رتبطين بدراسة أو عمل، فكل مواعيد خروجنا تكون مساءً بما فيها الزيارات العائلية والجلسات الأسرية، وتضيف: أنا راضية عن هذا النظام لأني أشعر أن وقتي لا يضيع سدىً، فما يجب فعله في النهار من طاعة أو مساعدة لأمي أقوم به ليلاً، كما أنني أحياناً أقوم الليل أثناء سهري.

أضرار السهر صحياً
< السهر بأنواعه سواء كان نتيجة التعود أو بسبب الأرق أو تعاطي المنبهات المختلفة عادة ضارة صحياً، خصوصاً للمراهقين تحت العشرين عاماً، حيث يؤثر مباشرة على هورمون النمو الذي يفرز عادة أثناء نوم الإنسان. وهذا ينعكس سلباً على خلايا المخ ويدمرها شيئاً فشيئاً، لأنها تؤثر على المواد الكيميائية الطبيعية التي يفرزها المخ.
منقووووووووووووووووووووول

بارك الله فيك

مشكور اخيkorbali على المرور الطيب
تقبل شكري لك
رمضان كريم

بارك الله فيك يعطيك الصحه جعله الله في ميزان حسناتك

موضوع قمة شكرا
و الله عندك الحق اختي همسة مشاعر مشكورة على الموضوع الرائع
بارك الله فيك

هههههههههههه هكذااااااا حالي انا……………..
يسما راكي تمعني علياااااااااااا شرة واعرة…………………
مرسي على الموضوع همسة
مشكورين على المرور
الله يخليكم
صحى عيدكم
و الله قاع الي قلتيه صحيح
حنا ما عندنا والو و ما ورانا والو
نرقدو قيس الي نبغوا و المنوض ما نحكيلكش
لوكان نصيبو رواحنا قاع ما نفطنوش
بصح ما تخميش هاد الحالة راهي مؤقتة
يجي النهار الي نلقاو رواحنا فيه
الراجل من جيهة و الدراري من جيهة
و شغل الدار و مزال …….و مزال
خلي كل وحده تمتع مادامها في
دار بوها حتى لداك الوقت

بارك الله فيك على الموضوع
أختي الكريمة

نورماااااااااااااااااااااال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.