You order what you want then When you see, what the other person has , You wish you had ordered that
Husband: Let us stand in silence for 2 minutes.
It ‘ s like asking someone,
If suicide is better or being murdered.
A man will lie awake all night Thinking about something you say.
After marriage, he ‘ll fall asleep before you finish.
That is even faster than electronic banking.
It ‘s called marriage.
———— ——— ——— ——— ——— —
Man: Don’ t take any chances. Burn the body and bury the ash.
Do you have a book called ‘Man, The Master of Women ‘ ?
Salesgirl: The fiction department is on the other side, sir.
A: Because they are already leading a dog’ s life!
———— ——— ——— ——— ——— —
One woman brings you into this world crying &
the other ensures you continue to do so for the rest of your life!
A: Because as per the law You cannot be punished twice For the same offence!
جـ : لأنه قانونيا أيضا لا تصح المعاقبة عن نفس الجريمة مرتان
عندك تغلط ماشي كل الناس تكون تعيسة بعدما تتزوج كاين لي يعرف يدبر الأمور نتاعه وكاين لي مايعرفش
وإذا كان الزواج في بادئه جميل ثم يبقيك طيلة حياتك تلعن اليوم الذي تزوجت فيه لما كان الزواج نصف الدين وسنة الحياة ولما أمرنا الله ورسوله به .
أنت نقلت هذا الموضوع من شخص أجنبي ربما حياته الغربية جعلت منه يكره الزواج لأنه سوف يصبح مقيدا ولن يستطيع التزوج مرة أخرى فلذلك لاتنظر للزواج بمنظور خاطئ لأن الحياة الزوجية الغربية مختلفة جدا عن الإسلاميو لذلك نرى الكثير من حالات الطلاق في الغرب والفساد الإجتماعي.
ملاحظة: يجب أن لاتنقل إي موضوع للزيادة في المشاركات وعدد المواضيع يجب أن تقرأه وتفهمه وإذا كان مفيد فلا مانع من أن تعم الفائدة علينا وإذا لم يكن منه نفع فنرجوا منكم عدم إكثار المواضيع التافهة والتي تضر بديننا وأخلاقنا……..
شرعية الزواج:
استخلف الله الإنسان في الأرض بقوله سبحانه: {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً} [البقرة: 30] وجعل منه الزوجين الذكر والأنثى، وأودع في كل منهما ما يجعله يميل للآخر ليتم الازدواج بينهما، ويكون من ثمراته التناسل ليبقى النوع الإنساني يعمر الأرض حتى يبلغ الكتاب أجله.
ولكن المولى سبحانه الذي كرم بني آدم لم يتركهم إلى ما تمليه عليهم طبيعتهم في أمر الازدواج كبقية المخلوقات الأخرى من الحيوانات والطيور، بل سن لهم طريقة خاصة تتفق ومنزلتهم بين سائر المخلوقات.
فشرع الزواج الذي يختص فيه الرجل بالأنثى لا يشاركه فيها غيره ليسلم العالم من شر الإباحة التي يترتب عليها التزاحم والتنازع بل والتقاتل أحياناً، ومن طغيان الشهوات التي تجعل من الإنسان حيواناً سفاحاً لا يعرف رباط العائلة، ولا يفقه معنى الرحمة، ولا يفطن لسر المودة فيضيع النسل حيث لا رابط يربط الأبناء بآبائهم.
ولم تخل شريعة من الشرائع السماوية من الإذن به بل وتنظيمه من يوم أن أرسل الله الرسل. يقول جل شأنه: {هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنْ الشَّاكِرِينَ} [الأعراف: 189].
ويقول سبحانه مخاطباً لرسوله: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ} أي أرسلنا قبلك الرسل الكرام {وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً} [الرعد: 38].
أما الإسلام فقد عنى بهذا العقد عناية خاصة، وأضفى عليه قدسية تجعله فريداً بين سائر العقود الأخرى لما يترتب عليه من آثاره خطيرة لا تقتصر على عاقديه ولا على الأسرة التي توجد بوجوده، بل يمتد إلى المجتمع فهو أهم علاقة ينشئها الإنسان في حياته، لذلك تولاه الشارع بالرعاية من حين ابتداء التفكير فيه إلى أن ينتهي بالموت والطلاق.
فبين الطريقة المثلى لاختيار الزوجة وكيفية إنشاء العقد ورسم طريقة المعاشرة الزوجية مبيناً ما لكل من الزوجين قبل الآخر من حقوق وما عليه من واجبات.
ولم ينس أنه قد يطرأ على الحياة الزوجية ما يعكر صفوها من نزاع أو شقاق فرسم طريق الإصلاح، وبَيَّنَ الطريقة التي ينهي بها العقد إذا ما عجز الإصلاح وباءت الحياة الزوجية بالفشل وغير ذلك مما يترتب على الإنهاء من آثار تتعلق بالزوجين أو بأولادهما.
ومن يتتبع نصوص التشريع في القرآن والسنة يجد هذا العقد قد ظفر بعدد كبير منها.
فالقرآن يخبر أولاً بأنه من أكبر النعم التي أنعم الله بها علينا ثم معروض امتنانه بنعمه وآلائه فيقول جل شأنه: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً} [النحل: 72].
تحياتي …………