تخطى إلى المحتوى

ارجوا منكم المساعدة في مشكلتي 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته انا شابة من الجزائر العاصمة ابلغ من العمر 26 سنة انا اعمل و الحمد لله ابي متوفي منذ 18 سنةامي موظفة نحن 4 بنات نحن من عائلة متوسطة امي عانت كثيرا و نحن اطفال و اليوم كبرنا و الحمد لله. تعرفت في العمل مع شاب يبلغ 35 سنة منذ البداية ضارحني بانه متزوج و له 3 اطفال مع الوقت تعلقت به كثيرا اراد الزواج بي فوافقت جاء لخطبتي ووافقنا على ذالك انا و عائلتي قطعنا الشرط و دفع لي مهري لكن حين اخبر زوجته لم تةافق على الامضاء له و الان هو لا يستطيغ ان يغقد علي فالبلدية اي العقد المدني و الاامة لا تريد قراءة الفاتحة لنا لعدم وجود العقد المدني ف ما هو الحل من فضلكم مع العلم بانه لا يريد مفارقتي و انا كذلك نحن نريد زواج حلال و شرعي عند الله عز و جل فارجوكم ان تساعدوني انا في انتظاركم لا تخيبو املي

انا في انظار ردودكم
و لا رد………………………. ……..القعدةالقعدةالقعدة
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
أما بعد صلى الله على سيدنا محمد و على أله و أصحابه أجماعين
أختي الكريمة لا شك لك أنك تعلمين أن الزواج يعتبر طريق عمر و ما دام الأخ الكيرم قد خطبكي و وافقت أمكي فباراك الله
أما الأن أنت تقولين إن زوجته لا تريد الموافقة على الزواج فالأمر الباقي هو الزواج بالفاتحة صحيح لكن أمك لم توافق من رأي الخاص أقول إن مع والدتك الحق فالحياة بحر و ضلمات فلا أحد يدري ما يحدث غدا فربا أنجبتما فعلى من سوف يكتب الأبناء ؟ فالأولى أن تتبع الطرق اللزمة لحفظ حقوقك
و أما رأي الشرع في قضية موافقة الزوجة الأولى فلنا الجواب في التالي

كود:
      السؤال:   
أرجو أن تساعدني في التعرف على الحديث أو على رأي الشريعة الإسلامية حول الموضوع التالي : إذا كانت المرأة متزوجة برجل، وكان ذلك الرجل متزوج من غيرها دون أن تعلم الأخيرة بأنه متزوج . لا داعي للقول بأن هذا وضع صعب وأنه استثنائي إلى حد بعيد، لكنه يبدو أنه الأفضل فيما يتعلق بالظروف. الجواب:
الحمد لله
ليس رضى الزوجة شرط للتعدد ، وليس بفرض على الزوج إذا أراد أن يتزوج ثانية أن يرضي زوجته الأولى ، لكن من مكارم الأخلاق ، وحسن العشرة أن يطيِّب خاطرها بما يخفف عنها الآلام التي هي من طبيعة النساء في مثل هذا الأمر ، وذلك بالبشاشة وحسن اللقاء وجميل القول وبما تيسر من المال إن احتاج الرضى إلى ذلك . فتاوى إسلامية 3/204
ويجب على الزوج إذا تزوج امرأة ثانية أن يعدل بين زوجاته بقدر ما يستطيع ، فإنه إذا لم يعدل فإنه يعرض نفسه للوعيد ، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَنْ كَانَ لَهُ امْرَأَتَانِ يَمِيلُ لإِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَدُ شِقَّيْهِ مَائِلٌ " رواه النسائي ( عشرة النساء/3881) ، وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي برقم 3682 .
لأن الله لما أباح لنا أن نتزوج بأكثر من واحدة قال : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 ، فأمر الله سبحانه وتعالى أن يقتصر الإنسان على واحدة إذا عرف من نفسه عدم العدل . والله الموفق .
انظر فتاوى منار الإسلام 2/570.

و الله ولي التوفيق و أرجو أن يوفقك الله

شكرا لك اخي الكريم لكن انا لم اقل امي ليست موافقة بالعكس امي موافقة ولكن المشكلة ليست هنا المشكلة الاامة اصبحت تخاف من قراءة الفاتحة من دون وجود عقد مدني ما هو الحل انا اريد زواج حلال
وعليكم السلآم أختي الكريمة أولآ أنآ لست مختص في الدين ولآ في القآنون لكن أحب أن أشآرك في موضوعك فيمآ يخص
المادة الثامنة في قانون الأسرة المعدل سنة .2017 وتنص المادة المذكورة: ”يسمح بالزواج بأكثر من زوجة واحدة في حدود الشريعة الإسلامية، متى وجد المبرر الشرعي وتوفرت شروط ونية العدل.. يجب على الزوج إخبار الزوجة السابقة والمرأة التي يقبل على الزواج بها، وأن يقدم طلب الترخيص بالزواج إلى رئيس المحكمة لمكان مسكن الزوجية، ويمكن لرئيس المحكمة أن يرخص بالزواج الجديد، إذا تأكد من موافقتهما وأثبت الزوج المبرر الشرعي وقدرته على توفير العدل”.
وما ضيّق على هؤلاء أيضا وحال دون توثيق الزواج، تعليمة وزارة الشؤون الدينية الموجهة للأئمة، التي تشترط توفر العقد المدني الموثق قبل عقد الزواج الشرعي.
وكانت المادة 8 من قانون الأسرة المعدل في 2024، أثارت جدلا حول شرعية اشتراط موافقة الزوجة، غير أن مبررات رجال القانون كانت في صف المشرع، والحجة في ذلك أن المادة جاءت لتحمي حقوق المرأة.
وللتهرب من كل هذه ”المتاهة”، يفضل هؤلاء الارتباط سرا، ولو بالتحايل على القانون، ”فكل الطرق تؤدي إلى التعدد” بالنسبة إليهم
ويبقى أكبر دليل على أن المرأة الخاسر الأكبر في هذا الزواج. فليس هناك أسهل من التخلي عن امرأة لا تجمعها بزوجها ”الافتراضي” أي وثيقة، كما أن أكثر ما تواجهه المتزوجات بالفاتحة إثبات نسب الأبناء في حال تخلي الأزواج عنهن، فهم مصنفون في خانة الأطفال غير الشرعيين رغم أنهم نتيجة لعلاقة شرعية، كما يطرح مشكل المطالبة بالميراث في حال وفاة الزوج ورفض عائلته أو ”الزوجة الشرعية” الاعتراف بهذا الزواج.
سمحيلي ختي طولت عليك رآنــي مقدر المشآعر والإحسآس تآعك مي لآزم تفكري مليح بسكو القضية تآع مستقبل وقضية العمر ولآزم ديري ألف حسآب وحسآب قبل مآتقرري بسكو المصير تآعك رآهو بين يديك ومآديريش حآجة لي تندمي عليهآ منبعد ومدآبيآ تزيدي تسألني رجآل الدين والقآنون هومآ يفسرولك كلش ~ تحيآتـي ~
شكرا لكم
انا في انتظار ردردكم

السلامـ عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أختي من رأي انت من العاصمة والمشايخ كثر في العاصمة

لو تسألي احد من المشايخ كان أحسن لك وأمك ولشخص

واذا لا تعرفين طرق كيف اوجهك

ربي يسر نحن في خدمة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أختي الكريمة وفقك الله لما يحب و يرضى. أنا لا أنصحك بالزواج منه بالعقد الشرعي فقط لأنك لن تستطيعي تسجيل أبناءك و كيف سيكون مصيرهم في هاته الحالة ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.