تخطى إلى المحتوى

اخوف من المسيح الدجال 2024.

قال عليه الصلاة والسلام : ( ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟) قالوا: بلى يا رسول الله! قال: ( الشرك الخفي، يقوم الرجل فيصلي، فيزيّن صلاته، لما يرى من نظر رجل) رواه أحمد.

هذا الشرك الأصغر .. والذي هو أخفى من دبيب النمل ، ويتسلل إلى النفس وهي لا تشعر ..

أن تعمل العمل وتحسنه لأجل فلان ! أو ليقال أن فلانا ماشاء الله فعل كذا وكذا ..

فيجب علينا أن نجاهد أنفسنا ونطرد هذه الرغبة من نفوسنا ليكون العمل خالصاً لله ..
وعلى المؤمن ألا يكون هذا الأمر سبباً في ترك الطاعات والعبادات ، لكن يستمر في الطاعة ويصحح النية ويخلص لله وحده .
تحياتي

جزااااااااااااك الله الف خير اخي عاشق الفردوس

على الحديث ……………………..وان شاء الله نيتنا تكون خالصة لله وحده لا شريك له

بارك الله فيك اخي

اختك ليلى الجزائرية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك وجزاك الله كل وخير وجعلك من اهل الفردوس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.