]
وإغراء بما يستر الجسد!!
تقديم: مفارقات يراها شيخ، و يحتار ، هل ما يراه دين أو ركوب للدين لنيّات أخرى!! إنّه معذور: لم يؤته الله – وهو في فرنسة – لا علماً كافيا ولا قدرة على العلاج.
عميد مسجد بوردو الفرنسيّة
إلى إغراء "لما يصاحبه من ملابس ضيقة شفّافة"
في صحيفة لوموند، نشرعميدمسجد بوردو, موضوعاً عن الحجاب يقول طارق: كانت المسلمة ترتدي الحجاب اعتزازاً بالإسلام،ولكنها اليومّ أخذت تلجأ إليه للتباهي بجمالها!! أو– بتعبير آخر- كان الحجاب لها ستراً واحتشاماً فصار تجمّلاً وإغراء.
ساد المجتمع اتجاه عامّ فقلب مفهوم الحجاب من التزام بالدين إلى عرف لا أكثر. انظر إلى فتاة تغطي رأسها بساتر ثمً تصحبه بسراويل ( يزركها ) ضيّقة وملابس ضيّقة شفّافة، بل تمعّن اليوم في أصناف الأزياء للمحجّبات!! هل بقي منها شيء يدلّ على الرغبة بالاحتشام؟! كلّ ذلك يوحي لك أنّك تقوم بأسفار عبر روايات – ألف ليلة وليلة – !
ليس غطاء الشعر حسب نصوص القرآن الكريم والحديث الشريف سوى أمر واحد من أمورأخرى أعظم.
جزى الله مشرفة الحوار والنقاش الهادف خيرا
الأخت روز
نعم! على المسلم أن يردّد هذا الدعاء لله: الله المستعان!
ولكن توجيه الخطاب ( تصفون ) يوقعنا في إشكال:
– هل تستعينين بالله على من يروّج هذا النوع من ( الأزياء )،
– أم على هؤلاء الذين يضيّقون على المرأة باسم الشرع؟
– أم على كاتب الموضوع الذي ربّما أوقعنا في لبس بأسلوب عرضه؟
وبوركت متابعة لأبحاث المنتدى.
الأخت روز
نعم! على المسلم أن يردّد هذا الدعاء لله: الله المستعان!
ولكن توجيه الخطاب ( تصفون ) يوقعنا في إشكال:
– هل تستعينين بالله على من يروّج هذا النوع من ( الأزياء )،
– أم على هؤلاء الذين يضيّقون على المرأة باسم الشرع؟
– أم على كاتب الموضوع الذي ربّما أوقعنا في لبس بأسلوب عرضه؟
وبوركت متابعة لأبحاث المنتدى.