ليس لي النصارى أي دليل قطعي حول يوم ميلاد المسيح ,فنصارى الشرق يعتبرون 7 جانفي يوم ميلاد المسيح ,ونصار الغرب بعتبرون 25 من ديسمبر يوم ميلاد المسيح , بل وابعد من هدا دهب اكتر مؤرخين أن المسيح لم يولد في السنة أولا ميلادية بل بي 6 سنوات من قبل .
لكن مفجاءة أين
المفجاءة في سورة مريم في آيات التالية :
" فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّاوَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا " ( مريم : 23 -26 ).
الآية الكريمة تشير أن مريم عليها سلام أكلت رطب ,والكل يعلم أن جني هدا المحصول يكون في الصيف لا في الشتاء : ومن هنا نستدل على أنا القران يقول أن ولدة المسيح كانت في الصيف
ألان لدين دليل ديني فعل يوجد دليل علمي
نعم فقد كانت نتائج بحت العلمي للعالم الفلكي الاسترالي ديف رينيكي التي قام بها حول موضوع ولادة المسيح أنه ولدة في شهر جوان وبحت نشراته جريدة تليجراف البرطانية مند عامين .
ولان تستطيع أن تتأمل ظلال الذي يهيم فيه النصارى بلا علم , وعيد الميلاد الذي يحتفل به النصارى اليوم اختراع 4 قرون بعد المسيح أقول أربع قرون. وصور المسيح كلها مجرد تخيلات لا يوجد أي دليل عند النصارى حول صفة وجه المسيح الكريم عليه السلام
واحد الله
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك…يالجمال القرآن وبديع آياته وروعه أحكامه وعظيم خفاياه …اللهم أرزقنا العمل بكتابك والوقوف على معانيه
بالتوفيق