* لمياه البحار القدرة على تحويل بعض النفايات بواسطة أشعة الشمس إلى مواد عضوية، وتساهم أشعة الشمس في قَتْل البكتيريات، وتقليل مفعولها، ولكن هذه القدرة التطهيريّة للبحر ليست ثابتة، وتختلف باختلاف الحرارة، وفصول السنة، وعُمْق المياه، والبُعْد من الشاطئ.
* زَادَ التّطور المستمر من إقامة أنشطة على الشّواطئ، مثل: القُرى السّياحيّة، ومحطات توليد الطّاقة، وملاعب السّباحة والرياضة، وغيرها.
* يزيد قدوم المصْطَافين إلى المدن الساحلية لقضاء الصيف على الشواطئ، مِنْ كميات النفايات.
1- القمامة.
2- النفايا الإشعاعية.
والمقصود بها هنا القمامة ومخلفات النشاط الإنسان في حياته اليومية. ونجد أن نسبتها تتزايد فى البلدان النامية وخاصة فى ظل التضخم السكاني. وسنعقد مقارنة بسيطة بين مكونات القمامة ونسبتها فى بعض الدول.
– انتشار الروائح الكريهة.
– اشتعال النيران والحرائق.
– بيئة خصبة لظهور الحشرات مثل الذباب والناموس والفئران.
– تكاثر الميكروبات والتي تسبب الإصابة بـ:
1- الإسهال.
2-
.
3- الدوسنتريا الأميبية.
4- الالتهاب الكبدي الوبائي.
5-
.
6- السل.
7- الاضطرابات البصرية.
8- انتشار أمراض جراثيم الماشية.
ما زال النقاش يدور حول كيفية التعامل والتخلص من النفايا الإشعاعية التي لم يتم الوصول إلى حل مرضى بصددها على الرغم من إيقاف البرامج النووية الخاصة بدول العالم ولم تعد هناك دولة ما تخفى نشاطها الإشعاعي، فالأمر لم يعد سراً لكن ما زال هناك من التحديات التي نراها جميعاً واضحة جداً، فالمشكلة لا تكمن في صناعة المزيد من الأسلحة النووية وإنما في طريقة التخلص منها الذي يزيد الأمور تعقيداً ويضيف بعداًً آخر للمشكلة، أو استخدام الطرق الصحية في تخزينها إلي جانب المشاكل المالية الضخمة المتطلبة في تغطية تكاليف إزالة التلوث التي بدأت تحدثه بالفعل هذه النفايات.
لا تقتصر النفايا الإشعاعية على العسكريين فقط وأسلحتهم المدمرة لكنها تمتد أيضاً للمدنيين حيث تتمثل في:
توليد الكهرباء التي تصدر نفايا إشعاعية من الصعب التعامل معها وغيرها من الوسائل السليمة التي لا تستخدم في الحروب، كما يسئ المدنيين إلي البيئة من خلال طريقة التعامل مع النفايا الإشعاعية عن طريق "الدفن" وينظرون إليها علي أنه الخيار الوحيد أمامهم للتخلص منها، لأنه بالرغم من محاولة كافة الدول لإيجاد مخرج آمن، فقد فشلوا في تحقيقه. ولا تقتصر حجم الكارثة على دفن هذه النفايا لأنها ستمتد إلي البيئة المحيطة بها وخاصة الأطعمة التي يتم زراعتها في هذه الأرض الملوثة والتي ستؤثر بالطبع على جودة حياة الإنسان وتدمر
أي أن آثارها ستدوم وتستمر ولا يمكن محوها ولن يكون ذلك حلاً على الإطلاق بل إضافة مشكلة جديدة لمشاكل تلوث البيئة.
"هو إحداث تغير في البيئة التي تحيط بالكائنات الحية بفعل الإنسان وأنشطته اليومية مما يؤدي إلي ظهور بعض الموارد التي لا تتلائم مع المكان الذي يعيش فيه الكائن الحي ويؤدي إلي اختلاله" …
نقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق الضرر بصحة الإنسان فى المقام الأول ومن ثَّم البيئة التي يعيش فيها ويمكننا تصنيف ملوثات الهواء إلى قسمين
هو تشويه لأي منظر تقع عليه عين الإنسان يحس عند النظر إليه بعدم ارتياح نفسي، ويمكننا وصفه أيضاًً بأنه نوعاًً من أنواع انعدام التذوق الفني، أو اختفاء الصورة الجمالية لكل شئ يحيط بنا من أبنية … إلي طرقات … أو أرصفة
إن التربة التي تعتبر مصدراً للخير والثمار، من أكثر العناصر التي يسئ الإنسان استخدامها فى هذه البيئة. فهو قاسٍ عليها لا يدرك مدى أهميتها فهي مصدر الغذاء الأساسي له ولعائلته، وينتج عن عدم الوعي والإدراك لهذه الحقيقة إهماله لها
موضوع قيم
عن طريق الطبيعة والغذاء والصحة لم يعد هناك اهتمام
بصحة البشر وخاصة في عالمنا العربي.
عن طريق الطبيعة والغذاء والصحة لم يعد هناك اهتمام
بصحة البشر وخاصة في عالمنا العربي.س
عن طريق الطبيعة والغذاء والصحة لم يعد هناك اهتمام
بصحة البشر وخاصة في عالمنا العربي.