سورة البقرة :
" لله ما في السماوات وما في الارض وان تبدوا ما في انفسكم او تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ان الله على كل شئ قدير " ….
جاء الصحابه رضوان الله عليهم وقد اشتد عليهم الامر على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وجثوا على ركبهم امامه وقالوا : يا رسول الله كلفنا الله بكل ما نطيق من الاعمال من صلاة وصيام وجهاد الا هذه الايه فانا لا نطيقها ( اي لا يستطيعون تطبيقها)فقال لهم رسول الرحمه والهدى صلى الله عليه وسلم : اتريدون ان تقولوا كما قال اهل الكتابين من قبلكم ( يعني اليهود و النصارى ) سمعنا وعصينا , قولوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير .
فعندما قالها الصحابه الكرام مذعنين لامر الله ورسوله مصدقين بها و ذلت بها السنتهم جاء الفرج السريع من الله عز وجل بأية كريمه اخرى تنسخها " أمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كلٌ امن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير " فانظروا اخواني الى فضل الله عليهم وعلينا حيث انهم بمجرد ان سمعوا كلام الله وامر الرسول انقادوا له (سمعنا واطعنا ) تكلم الله بكلامهم وجعلها قرأناً و انظروا ماذا اجابهم الله بعد ان استجابوا له واذعنوا لامره .. "لا يكلف الله نفسا الا وسعها لا ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربــــــــــــــــــــنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا ( قال الله قد فعلت) ربــــــنا ولا تحمل علينا اصرأ كما حملته على الذين من قبلنا (قال الله سبحانه قد فعلت) ربــــنا ولا تحملنا ما لا طاقه لنا به( قال سبحانه قد فعلت) واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانـــــــــــــا فأنصرنا على القوم الكافرين(قال قد فعلت)"….. الحمد لله, اللهم جازي عنا نبيك واصحابه خير ما جازيت نبي عن امته … فلولا امر الرسول الكريم واستجابة الصحابه الكرام السريع له لما تفضل الله عليهم وعلينا من بعدهم بهذا الشلال الوافر من النعم والرحمة والفضل (وبالمناسبه هذا فقط لامة محمد عليه الصلاة والسلام )…
اليس الله هو الاله الحق الواحد الاحد الصمد الرحمن الرحيم
الا يستحق النبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام كل الطاعه و الايمان به والتقدير والتوقير والحب ..
الا يستحق الصحابه الكرام كل الحب والوفاء والتوقير …
اذن من هذا اليوم و الى الابد …
" لله ما في السماوات وما في الارض وان تبدوا ما في انفسكم او تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ان الله على كل شئ قدير " ….
جاء الصحابه رضوان الله عليهم وقد اشتد عليهم الامر على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وجثوا على ركبهم امامه وقالوا : يا رسول الله كلفنا الله بكل ما نطيق من الاعمال من صلاة وصيام وجهاد الا هذه الايه فانا لا نطيقها ( اي لا يستطيعون تطبيقها)فقال لهم رسول الرحمه والهدى صلى الله عليه وسلم : اتريدون ان تقولوا كما قال اهل الكتابين من قبلكم ( يعني اليهود و النصارى ) سمعنا وعصينا , قولوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير .
فعندما قالها الصحابه الكرام مذعنين لامر الله ورسوله مصدقين بها و ذلت بها السنتهم جاء الفرج السريع من الله عز وجل بأية كريمه اخرى تنسخها " أمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كلٌ امن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير " فانظروا اخواني الى فضل الله عليهم وعلينا حيث انهم بمجرد ان سمعوا كلام الله وامر الرسول انقادوا له (سمعنا واطعنا ) تكلم الله بكلامهم وجعلها قرأناً و انظروا ماذا اجابهم الله بعد ان استجابوا له واذعنوا لامره .. "لا يكلف الله نفسا الا وسعها لا ما كسبت وعليها ما اكتسبت ربــــــــــــــــــــنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا ( قال الله قد فعلت) ربــــــنا ولا تحمل علينا اصرأ كما حملته على الذين من قبلنا (قال الله سبحانه قد فعلت) ربــــنا ولا تحملنا ما لا طاقه لنا به( قال سبحانه قد فعلت) واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانـــــــــــــا فأنصرنا على القوم الكافرين(قال قد فعلت)"….. الحمد لله, اللهم جازي عنا نبيك واصحابه خير ما جازيت نبي عن امته … فلولا امر الرسول الكريم واستجابة الصحابه الكرام السريع له لما تفضل الله عليهم وعلينا من بعدهم بهذا الشلال الوافر من النعم والرحمة والفضل (وبالمناسبه هذا فقط لامة محمد عليه الصلاة والسلام )…
اليس الله هو الاله الحق الواحد الاحد الصمد الرحمن الرحيم
الا يستحق النبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام كل الطاعه و الايمان به والتقدير والتوقير والحب ..
الا يستحق الصحابه الكرام كل الحب والوفاء والتوقير …
اذن من هذا اليوم و الى الابد …
:6:سمعنا واطعنا يا رب :6:
اللهم فرج همي ويسر أمري وارحم ضعفي و قلة حيلتي وازقني من حيث لا أحتسب
آآآآآآآآآآآآآآآآآممممممميييييي ييييين
آآآآآآآآآآآآآآآآآممممممميييييي ييييين