تخطى إلى المحتوى

من العلآآمات الصغرى كتــاب نهاية العالم . 2024.

السلام عليكم

وش راكم إن شاء الله تكونوا كامل بخير

المهم

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله ياكريم…

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله ياكريم…

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله ياكريم…


جبتلكم اليوما كتاب إسمو نهاية العالم للـ د. محمد العريفى جزاه الله كل خير

فيه العلامات الصغرى والكبرى
ويحكي على كل حاجة صرات ومازال تصرى كتاب رائع

المهم

* كنت أتصفح كتاب نهاية العالم للشيخ العريفي مقبيلا وَ أوجعني قلبي من قريت صفحة 135

حسيتهآ تحكي حالنا اللي نعيشوه دوكا ..

وَ نقلتها لكم من إحدى المنتديات للأمانة مي الكتاب عندي وقادرين تكتبوا في قوقل تطلعوه نورمال

، حبيتكم تاخذون فكرة عنه
** للمعلوميه أنا ماأجزم حقيقة إن الأحداث اللي صايره الحين تحكي الحديث
لكن أتوقع إننا نعيشه وَ آن لنا إننا نرجع بأمورنا وَ نصلح اللي طآح
آخر الزمآن تكثر الفتن وَ هذي من الفتن
مو ناقصنا شي إلا إننا نترك الحكي على جنب وَ نبدآ معركة جديدة مع أنفسنا
نصلح أنفسنا وَ حالنا .. قبل نصلح غيرنا / هذي دعوه لكم لازم نفطنوا شوياااااااااا وش راه يصرى
فتنة تستنظف العرب :
هي علامة من علامات الساعة الصغرى .. ذكرها د / محمد بن عبد الرحمن العريفي .. في كتابه نهاية العالم الذي جمع فيه علامات الساعة الصغرى وكذا الكبرى .. وكان فيه علامة صغرى وهي : فتنة تستنظف العرب ..

*عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( تكون فتنة تستنظف العرب , قتلاها في النار , اللسان فيها أشد من وقع السيف )) رواه أحمد وأبو داوود والترميذي وابن ماجة , والحديث فيه مقال ..
هذا الحديث لا أقصد طرحه بانه يشير إلى ما يجري .. ولكن قد يكون كذلك وقد لا تكون تلك الفتنة المقصودة في الحديث هي ما يجري من ثورات وأحداث في الدول العربية .. ولكن أحببت أن نتدارس هذا الحديث وأن نستخلص منه وصايا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم .. وكذلك لنتدارسه .. ولعله كما أشرت أن يكون هذا الحديث متطابق مع الأحداث الجارية ..

– تفسير الحديث ( مقتبس من كتاب نهاية العالم ..

(( تستنظف العرب )) : أي تستوعبهم وتشملهم هلاكاً .. من استنظفت الشيء إذا أخذته كله .

(( قتلاها في النار )) لقتالهم على الدنيا , واتباعهم الشيطان والهوى , أي سيكونون بقتالهم هذا مستوجبين للعقاب وهم إن ماتوا مسلمين موحدين , لم يخلدوا في النار وإن عوقبوا بها .

والمراد بقتلاها : من قُتل في تلك الفتنة فهو متعرض للوعيد الشديد ؛ لأنهم ما قصدوا بتلك المقاتلة إعلاء دين , أو دفع ظالم , أو إعانة محق , وإنما كان قصدهم التباغي والتشاجر ؛ طمعاً في المال والملك .

(( اللسان فيها أشد )) : أي وقعه , وطعنه , وتشجيعه على القتال , وإذكاؤه له أشد من السيف .
وَ يدل عليه رواية " وإشراف اللسان " -أي إطلاقه وَ إطالته- فيها أشد من وقع السيف "
* نهاية العالم – د/ محمد العريفي = ص135

للإستزاده / كتاب نهاية العالم – د. محمد العريفى –

تنزيل في 4shared.

أقراوه ورح تستفادوا منو بزااااااااااااااف
ربي يثبتناااااااااااااااا
لا إله إلا الله وحده لا شريك له رب العرش العظيم
الكمال لله وحده

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله
اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله
اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله


منقووووووووووووووووول

بارك الله فيك
لا إله إلا الله وحده لا شريك له رب العرش العظيم
الكمال لله وحده

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله
اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله
اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله




القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشطوطة القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك

لا إله إلا الله وحده لا شريك له رب العرش العظيم
الكمال لله وحده

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله
اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله

اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله

اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله
اللهم إني أسألك الثبات على ديني يالله
اللهم ردنا إليك رداً جميلاً يالله

القعدة القعدة

نورتي حنونة بلاااااا مزياااااااااااااااااااا

مشكورة جزيل الشكر عن موضوع المميز

الكلام عن حديث ( ستكون فتنة تستنظف العرب … ) رواية ودراية

السؤال:
بينما كنت أقرأ في كتاب " نهاية العالم " للدكتور محمد بن عبد الرحمن العريفي ، والذي يتكلم عن أشراط الساعة الصغرى والكبرى فوجدت ضمن العلامات " فتنة تستنظف العرب " ، وذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم قوله ( تكون فتنة تستنظف العرب قتلاها في النار ، اللسان فيها أشد من وقع السيف ) رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه ، والحديث فيه مقال . فأرجو من فضيلتكم شرح الحديث ، وهل ينطبق على الأوضاع الحالية في وطننا العربي .

الجواب :
الحمد لله
أولاً:
نص الحديث الوارد ذِكره في السؤال وتحقيق القول في درجته :
عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ( إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ تَسْتَنْظِفُ الْعَرَبَ قَتْلاَهَا فِى النَّارِ اللِّسَانُ فِيهَا أَشَدُّ مِنْ وَقْعِ السَّيْفِ ) .
رواه الترمذي ( 2178 ) وأبو داود ( 4265 ) وابن ماجه ( 3967 ) .
والحديث ضعيف لا يصح ؛ فيه علتان :
الأولى : جهالة أحد رواته وهو زِيَادِ سَيْمِينْ كُوشْ .
الثانية : ضعف ليث بن أبي سلَيم .
وقد ضعفه الترمذي بعد روايته ونقل عن الإمام البخاري جهالة زياد ، والاختلاف في الحديث وقفاً ورفعاً ، وضعفه محققو " مسند أحمد " ( 11 / 562 ) والألباني في " السلسة الضعيفة " ( 3229 ) ، وقد أحسن الشيخ العريفي في قوله " وفيه مقال " وليتَه لم يذكره أصلاً .
ثانياً:
أما معناه :
قال المباركفوري – رحمه الله – : " قوله ( تكون فتنة تستنظف العرب ) أي : تستوعبهم هلاكاً ، يقال : استنظفتْ الشيءَ إذا أخذتْه كلَّه ، ومنه قولهم " استنظفتُ الخراج " ولا يقال نظَّفته كذا في " النهاية " .
قال القارىء : وقيل : أي : تطهرهم من الأرذال وأهل الفتن .
( قتلاها ) جمع قتيل بمعنى مقتول مبتدأ خبره قوله ( في النار ) أي : سيكونون في النار ، أو هم حينئذ في النار ؛ لأنهم يباشرون ما يوجب دخولهم في النار كقوله تعالى ( إن الأبرار لفي نعيم ) قال القاضي رحمه الله : المراد بقتلاها : من قُتل في تلك الفتنة ، وإنما هم من أهل النار لأنهم ما قصدوا بتلك المقاتلة والخروج إليها إعلاء دين أو دفع ظالم أو إعانة محق وإنما كان قصدهم التباغي والتشاجر طمعا في المال والملك .
( اللسان فيها ) أي : وقعه وطعنه على تقدير مضاف ، ويدل عليه : رواية ( إشراف اللسان ) أي : اطلاقه وإطالته .
( أشد من السيف ) أي : وقع السيف كما في رواية ؛ لأن السيف إذا ضُرب به أثَّر في واحد ، واللسان تضرب به في تلك الحالة ألف نسَمة " انتهى من " تحفة الأحوذي " ( 6 / 335 ) .
وبما أن الحديث لم يصح فلا حاجة للاشتغال بتأويله والأخذ والرد بتفسيره ، وخاصة أنه في أمور الغيب ، ولو صحَّ فلا ينبغي لأحدٍ أن يجزم بتنزيله على واقع معيَّن ظنّاً منه أنه ينطبق عليه ؛ إذ قد يأتي واقع هو ألصق بمعنى الحديث من الواقع المظنون ، وقد يكون الحديث قد انطبق على زمان سالف .
ونسأل الله أن يوفقك للعلم النافع والعمل الصالح وجزاك الله خيراً على أدبك وحسن أخلاقك .

والله أعلم

الإسلام سؤال وجواب

شرح أحاديث في الفتن والحوادث (الجزء الثاني) – حديث: ستكون فتنة تستنظف العرب

بَابُ كَفِّ اَللِّسَانِ فِي اَلْفِتْنَةِ
حديث: ستكون فتنة تستنظف العرب


بَابُ كَفِّ اَللِّسَانِ فِي اَلْفِتْنَةِ: وَلِأَبِي دَاوُدَ: عَنْ اِبْنِ عُمَرَ « قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صلى الله عليه وسلم: سَتَكُونُ فِتْنَةٌ تَسْتَنْظِفُ اَلْعَرَبَ, قَتْلَاهَا فِي اَلنَّارِ, اَللِّسَانُ فِيهَا أَشَدُّ مِنْ وَقْعِ اَلسَّيْفِ. »1
قَالَ اَلتِّرْمِذِيُّ: غَرِيبٌ, سَمِعْتُ مُحَمَّدًا يَقُولُ: لَا يَعْرِفُ لِزِيَادِ بْنِ سِيْمِينَ عَنْ اِبْنِ عُمَرَ غَيْرُ هَذَا.
في هذا الحديث على ما فيها خبر عن أنها « ستكون فتنة تستنظف العرب »1 -يعني- تفني العرب ويقتل من العرب فيها ما شاء الله، ولا يلزم من ذلك -يعني- ذهابهم لكن عبر عنها بتعبير بالاستنظاف يقتضي كثرة من يقتل في هذه الفتنة، والشاهد قوله -يعني- « اللسان فيها أشد من وقع السيف »2 الكلام وهو كما قيل فإن الحرب أولها كلام.
فربما كلمة واحدة أضرمت نار الحرب, فيجب ترك اللسان في أيام الفتن, فلا يعين الإنسان في هذه الفتن لا يعين بالكلام؛ فإنه ربما تكلم بكلمة يعني: أججت نار الحرب وأثارت الفتنة, وصارت هذه الكلمة هي الشرارة. نعم.

على هذا الرابط يوجد عرض باقي أحاديث الفتن و التعرض لشرحها من موقع جامع شيخ الاسلام ابن تيمية.
https://www.taimiah.org/index.aspx?fu…=976&node=8044

1 : الترمذي : الفتن (2178) , وأبو داود : الفتن والملاحم (4265) , وابن ماجه : الفتن (3967) , وأحمد (2/211).
2 : الترمذي : الفتن (2178) , وأبو داود : الفتن والملاحم (4265) , وابن ماجه : الفتن (3967) , وأحمد (2/211).

وللفائدة أسوق لكم شرح الشيخ العلامة عبد المحسن العباد وحكمه على الحديث.

قال المصنف رحمه الله تعالى: [ حدثنا محمد بن عبيد حدثنا حماد بن زيد حدثنا ليث عن طاوس عن رجل يقال له: زياد عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنها ستكون فتنه تستنظف العرب، قتلاها في النار، اللسان فيها أشد من وقع السيف) ]. أورد أبو داود حديث عبد الله بن عمر : (أنها ستكون فتنة تستنظف العرب قتلاها في النار، اللسان فيها أشد من وقع السيف) . يعني: في ضرره وتأثيره, وذلك بالتحريض والتهييج والتحريك وإفساد النفوس, والقلوب، كل ذلك يحصل عن طريق اللسان, وعن طريق تهييج الغوغاء من الناس الذين يتبعون كل ناعق وكل شيء يسمعونه يستسلمون له وينقادون إليه. قوله: (تستنظف) أي: تستوعبهم هلاكاً، من استنظفت الشيء أخذته كله. وخصص العرب فقال: (تستنظف العرب) كأنها تقع في العرب، ولكن الحديث ضعيف أيضاً.
و اليكم أيها الأفاضل الرابط
https://audio.islamweb.net/audio/inde…173206#p105132

جزى الله خيرا الاخت على اجتهادها و حرصها على نصح اخوانها و أخواتها خاصتا و هي توصيهم بالتوبة والأوبة الصادقة قبل فوات الأوان ولات ساعة مندم، حينها لا يلقى المرء الا ما قدم، و لا شك أن كثرت الفتن من علامات الضعف في الأمة و البعد عن العلم و العدل، و هي مما يضعف قوام الأمة و من مؤشرات حاجتها الماسة في مراجعتها علاقتها مع ربها، فنسأل الله التوبة النصوح لنا و لأمتنا و الفقه في الدين و السلامة من الفتن و البعد عنها.
وما أردت مما سقته سابقا الا بيان ضعف الحديث عند أكثر أهل العلم، على أنه يستفاد منه فوائد قد جرى نقلها من خلال كلام العلماء المتخصصين.
الله اعلم
شكرا اختي الكريمة بارك الله فيك وفي الاخ ابا ليث
وجزاكما الجنة

شكرا اختي على الموضوع المميز اللهم اجعلنا من اصحاب الجنة قولوا امين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.