بلييييييز ساعدوني في حل التمارين التاريخ صفحة 37 تقويم مرحلي
بليييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييز نحتاجه السبت
1 – كان هنالك أثر كبير للامتيازات الدينية على المشرق العربي من اهمها :
– انتشار التسامح الديني والمذهبي .
– حرية العبادة والتنوع الطائفي .
– انتشار التسامح الديني والمذهبي .
– حرية العبادة والتنوع الطائفي .
2 – كان اتصال العالم الاسلامي بالغربـ نعمة من حيث اقتباس مفاهيم جديدة واكتسابهم خبرات في عدة مجالات وتعرفهم على حركات سياسية شتـى حيث انشأت على الاراضي العربية مدارس و كليات عديدة للتعليم ونقل العديد من التطورات الى البلاد الاسلامية ….أما من جهـة النقمة فلقد أحدث الاتصال بين الجهتين الصراع والشدة والتوتر و العنصرية …الخ .
معذرة نسيت العديد لأن الدرس لديه مدة ملي درسناه .
ان شاء الله نكون أفدتك ووفقت ببعض الاجوبـة .
بالتوفيق .
تاريخ الاتصال بين العالم الإسلامي والغرب تاريخ قديم يعود إلى قرون طويلة مضت، كان فيها من التوتر والتجاذب والغزو والمصالح والصلات العلمية والتجارية والثقافية ما يجعله جديرا بالبحث وبتدريسه لأبنائنا بخيره وشره كي يستفيدوا منه.
ولتسمحوا لي بداية أن أتساءل عما يكون الحال في أوروبا لو نزعنا عنها تأثير الحضارة الإسلامية، وعما يكون الحال في العالم الإسلامي لو نزعنا عنه تأثير الحضارة الغربية، هذه الصلة التاريخية الوثيقة بين العالم الإسلامي والغرب أوجدت علاقة مركبة بين الحضارتين اختلط فيها الإعجاب بالخوف والحب بالنفور والاقتراب بالابتعاد، وهو الأمر الذي يوصف به الطرفين على حد سواء.
دعونا نتفق أن عملية التأثير والتأثر بين الحضارات والمجتمعات عملية واقعية لا مجال لإنكارها، والفكر الإنساني بطبيعته المتراكمة وتركيبه البديع يسير وفق التاريخ، ومن خلاله لا رغمًا عنه، وقد حمل هذا الفكر وقدمه مفكرون ومجتهدون من سائر الأمم والأعراق، ولذلك ليس هناك حضارة بدأت من الصفر بل تنشأ وتؤسس على ما أنجزه السابقون وطوره اللاحقون.
في مستشفيات أوروبا الآن سنجد بصمات ابن سينا والرازي كما كانت في مستشفيات العالم الإسلامي وقت مجده بصمات أبقراط اليوناني، وكانت في مدارسه بصمات إقليدس وفيثاغورث الهندسية، وها نحن الآن نرى بصمات ابن الهيثم في اكتشاف سرعة الضوء في أجهزة الكمبيوتر والهاتف الجوال، وفى الجوانب الاجتماعية والفكرية سنجد عطاءات حمورابي وأفلاطون وأرسطو تمتزج بعطاءات ابن رشد وبن خلدون والغزالي والفارابي وتوما الإكويني وبيكون، بل وحتى في العصر الحديث نكاد نرى التأثير والتأثر في المجالات الأدبية والفنية، وهو ما يتجلى في أدب نجيب محفوظ عندنا وأديب النرويج الكبير هنريك أبسن، مع خصوصية كل منهما بطبيعة الحال.
ولتسمحوا لي بداية أن أتساءل عما يكون الحال في أوروبا لو نزعنا عنها تأثير الحضارة الإسلامية، وعما يكون الحال في العالم الإسلامي لو نزعنا عنه تأثير الحضارة الغربية، هذه الصلة التاريخية الوثيقة بين العالم الإسلامي والغرب أوجدت علاقة مركبة بين الحضارتين اختلط فيها الإعجاب بالخوف والحب بالنفور والاقتراب بالابتعاد، وهو الأمر الذي يوصف به الطرفين على حد سواء.
دعونا نتفق أن عملية التأثير والتأثر بين الحضارات والمجتمعات عملية واقعية لا مجال لإنكارها، والفكر الإنساني بطبيعته المتراكمة وتركيبه البديع يسير وفق التاريخ، ومن خلاله لا رغمًا عنه، وقد حمل هذا الفكر وقدمه مفكرون ومجتهدون من سائر الأمم والأعراق، ولذلك ليس هناك حضارة بدأت من الصفر بل تنشأ وتؤسس على ما أنجزه السابقون وطوره اللاحقون.
في مستشفيات أوروبا الآن سنجد بصمات ابن سينا والرازي كما كانت في مستشفيات العالم الإسلامي وقت مجده بصمات أبقراط اليوناني، وكانت في مدارسه بصمات إقليدس وفيثاغورث الهندسية، وها نحن الآن نرى بصمات ابن الهيثم في اكتشاف سرعة الضوء في أجهزة الكمبيوتر والهاتف الجوال، وفى الجوانب الاجتماعية والفكرية سنجد عطاءات حمورابي وأفلاطون وأرسطو تمتزج بعطاءات ابن رشد وبن خلدون والغزالي والفارابي وتوما الإكويني وبيكون، بل وحتى في العصر الحديث نكاد نرى التأثير والتأثر في المجالات الأدبية والفنية، وهو ما يتجلى في أدب نجيب محفوظ عندنا وأديب النرويج الكبير هنريك أبسن، مع خصوصية كل منهما بطبيعة الحال.