تخطى إلى المحتوى

ما صحة حديث: ((ليس للنساء نصيبٌ في الجنازة))؟

ما صحة حديث: ((ليس للنساء نصيبٌ في الجنازة))؟

روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: ((ليس للنساء نصيب في الجنازة)) ما رأيكم في هذا الحديث، وما هي الأمور التي تجتنبها المرأة في موضوع الجنازة؟


هذا الحديث الذي ذكرته السائلة (ليس للمرأة نصيب في الجنازة) لا نعلم له أصلاً ولا نعلم أحداً أخرجه من أهل العلم، وإنما الوارد عنه صلى الله عليه وسلم في هذا أنه صلى الله عليه وسلم لعن زائرات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج، ونهى النساء عن اتباع الجنازة – يعني للمقبرة -، أما الصلاة عليها مع الناس في المسجد أو المصلى فهي مشروعة للجميع، وقد كان النساء يصلين مع النبي صلى الله عليه وسلم الفريضة وعلى الجنائز.

وقد صلت عائشة رضي الله عنها على جنازة سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، فالحاصل أن المرأة تصلي على الجنائز مع الرجال ولا بأس بذلك، أما ذهابها مع الجنازة إلى المقبرة أو زيارة القبور فهذا هو المنهي عنه فلا يجوز لها ذلك.

الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز

المصدر

لكن في حصة انصحوني في قناة النهار
أفتى الشيخ بخصوص زيارة النساء للقبور وقال هذا جائز المهم تكون طاهرة
أما بخصوص اتباع الجنازة فلا يجوز
والعلم لله

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amira94 القعدة
القعدة
القعدة

لكن في حصة انصحوني في قناة النهار
أفتى الشيخ بخصوص زيارة النساء للقبور وقال هذا جائز المهم تكون طاهرة
أما بخصوص اتباع الجنازة فلا يجوز
والعلم لله

القعدة القعدة

أختاه أنا نقلت لكِ فتوى الشيخ عبدالله بن باز وهناك من يفتي بغير ذلك

نعم شكرااا أخي

شكرا على مروركِ الجديد

السلام عليكم
شكرا لك اخي على المعلومات المفيدة و الرائعة
جزاك الله خيرا و رزقك من جنانه ما شاء
بارك الله فيك و في دينك و في اخلاقك
ارجو ان تتقبل مروري
ذمت سالما ان شاء الله
سلام

بارك الله فيك على التنبيه………….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.