الواقع المشاهد يؤكد أنه:
البرمجة لم تحوّل جموع المتدربين إلى مميزين في مجالاتهم، ولم يثروا المجتمع بإبداعاتهم، ولم يلغوا خلافاتهم..
ولم يزدد عدد النابغين من الطلبة، ولم يبدع جماهير المعلمين والمعلمات ممن التحقوا بدورات البرمجة، ولم يتواصل المدراء والمديرات بكفاءة أكثر مع الطلاب أوالموظفين..
ولم تنخفض نسب الطلاق ونحوه..
وإنما المخرج الظاهر بوضوح هو: ازدياد أعداد المدربين للبرمجة العصبية وازدياد سوق التنافس بينهم، وانتشار الخلاف بينهم بحسب المدارس التي ينتمون لها والمدربين الكبار من الكفرة والسحرة لهم (تاد أو ود أو انتوني). بالإضافة إلى انتشار أدعياء الطب بالبرمجة وأخواتها وتقنياتها المتنوعة، كالعلاج بخط الزمن والطاقة وغيره، مما سبب فوضى كبيرة، وأعداد المتضررين تحتاج إلى دراسة وتوثيق من المسؤولين والباحثين.
البرمجة لم تحوّل جموع المتدربين إلى مميزين في مجالاتهم، ولم يثروا المجتمع بإبداعاتهم، ولم يلغوا خلافاتهم..
ولم يزدد عدد النابغين من الطلبة، ولم يبدع جماهير المعلمين والمعلمات ممن التحقوا بدورات البرمجة، ولم يتواصل المدراء والمديرات بكفاءة أكثر مع الطلاب أوالموظفين..
ولم تنخفض نسب الطلاق ونحوه..
وإنما المخرج الظاهر بوضوح هو: ازدياد أعداد المدربين للبرمجة العصبية وازدياد سوق التنافس بينهم، وانتشار الخلاف بينهم بحسب المدارس التي ينتمون لها والمدربين الكبار من الكفرة والسحرة لهم (تاد أو ود أو انتوني). بالإضافة إلى انتشار أدعياء الطب بالبرمجة وأخواتها وتقنياتها المتنوعة، كالعلاج بخط الزمن والطاقة وغيره، مما سبب فوضى كبيرة، وأعداد المتضررين تحتاج إلى دراسة وتوثيق من المسؤولين والباحثين.
بقلم الشيخ عبدالرزاق الأسمر
مفتش التعليم الديني في دائرة الأوقاف الاسلامية
أمين المكتبة في جامعة طرابلس
بكالوريوس جدارة في الدراسات الاسلامية
وجهة نظر ………قد تكون صائبة.
مشكور.