قال العلامة السعدي رحمه الله:
وعلامة شقاوة العبد أن تراه يسعى بين الناس
– بالغيبة
– والنميمة
– ويتتبع عثراتهم
– ويتطلع على عوراتهم
– فإذا سمع بشيء صدر منهم من المكروه أشاعه وأذاعه
(بل ربما نشر معه شرحا من ابتداعه).
فهذا العبد بشرِّ المنازل عند الله مقيت عنده متعرض لمساخطه يوشك أن يفضحه في دنياه قبل أخراه
بارك الله فيك اختي جعلها الله في ميزان
وفيك يبارك الله