عدم مودة إخوة النسب الكفار :
إن المؤمن لا يود أى يناصر من عادى الله ونبيه(ص)حتى لو كانوا آبائهم أو أبناءهم أو إخوانهم أى أقاربهم من زواج الأبوين أو الرضاعة أو عشيرتهم وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة:
"لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الأخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آبائهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم "
إن المؤمن لا يود أى يناصر من عادى الله ونبيه(ص)حتى لو كانوا آبائهم أو أبناءهم أو إخوانهم أى أقاربهم من زواج الأبوين أو الرضاعة أو عشيرتهم وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة:
"لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الأخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آبائهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم "
وبألفاظ أخرى ألا يتخذوا آبائهم وإخوانهم وهم أقاربهم من زواج الأبوين أو من الرضاعة أولياء إن استحب الكفر على الإسلام وفى هذا قال بسورة التوبة:
"يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا آبائهم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان "