تخطى إلى المحتوى

عدد العوانس في الجزائر يعادل عدد سكان ليبيا 2024.

  • بواسطة

تفيد الإحصائيات في الجزائر أن عدد العوانس يصل إلى مايعادل عدد سكان الشعب الليبي الشقيق، وهذا شيء مضحك قبل أن يكون عجباً، ولن يكون كذلك لأن هذا قدر الله بين بناتنا.. ويطلق على «العانس» في الجزائر «البائرة» من البور أي الأرض البور، وكل مجتمع عربي له صفة يطلقها على المرأة التي لم يقدر الله لها الزواج، الكل يتكلم ويعلق ويحرر مقالاته عن العانس، فهذا يبدي تشاؤمه، وذاك يدرس حالتها النفسية، وآخر حالتها الاجتماعية.. و ربما لا أحد فكر في إعطائها البديل.. وهنا لست أقصد الزوج، وإنما البديل لكي لا تنحرف ولا تنكسر جراء ماتعاني من احتقار، فتخرج من بيتها كاللؤلؤة من صدفتها لتساهم ولو بالقليل في الحياة. نعم على كل مسؤول من دعاة وأصحاب أقلام وأئمة وغيرهم إعطاء المرأة المسلمة البديل الإسلامي، فنحن في عصر إن لم يتمسك الإنسان بدينه فالانحراف قرينه لامحالة.. والمتتبع لعالمنا العربي يشعر بذلك فقد أدخلوا بناتنا في دوامة «العصرنة» حتى نسين الدين.«زيديني عشقاً» بدلاً من {قل رب زدني علماً}، و«أحب ذاك النجم» و«معجبة بتلك العارضة للأزياء» بدلاً من {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني…}. من يريد هدم المرأة المسلمة أو العانس ببناء الكباريهات ودور الثقافة الزائفة وهو يظن خدمتها والتنفيس عن همومها.. فيالجزائرولله الحمد استطاعت المسلمة أن تكمل مسيرة أختها إبان الثورةعندماجعلت فرنسا تقر مرددة في هلع: ماذا أفعل إذا كان القرآن أقوى من فرنسا؟ … فالقرآن الكريم وحفظه في الصدور كان ديدن الرجل، لكن الجزائرية اليوم تحفظ كتاب الله وتعلمه، وقد يتبادللأذهان أن العوانس فقط هن حافظات

صح العنوسة ما راهيش عيب , بالعكس تكون ارحم لان بعض الزيجات لا تسبب تسبب الا المشاكل و وجع الراس , على الاقل تقعد في دار باباها حاجة ما تخصها
وين راه الحل ….
السبب الرئيسي العنوسة
هو ان الشباب مساكن حابين يتزوجوا و ما عندهمش الامكانيات لا خدمة لا دار لا والو
اذا حبوا يحلوا هاد المشكل لازم يوفروا فرص عمل للشباب و يعاونوهم
ربي يفرجها ان شاء الله

في رايك العمل فقط راح يحل المشكل ؟
بصح كاين ليعمل ومايقدرش يتزوج .
السلام عليكم

الحل انهم اولياء البنات يصولديونا شوي رانا نضرينا من لغلاء

باه تجيب مراة تصرف 70 مليون او منين لينا

عند الحق السي حملاوي . بصح المشكل في المراة ولا في الوالدين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.