عبارة لا يفلح قوم لا يعرفون الله إلا في رمضان
للعلامة ابن باز رحمه الله تعالي
هناك قول يقول: (لا يفلح قوم لا يعرفون الله إلا في رمضان)، هل هذا حديث؟
هذا من قول بعض السلف، سئل بعض السلف عن قوم يتعبدون، ويجتهدون في رمضان، فإذا خرج رمضان تركوا فقال: بئس القوم لا يعرفون الله إلا في رمضان. وهذا صحيح إذا كانوا يضيعون الفرائض، أما إذا كان، لا، إنما يتركون بعض الاجتهاد، فالقول هذا مو صحيح، لكن مراده الذين يتركون الفرائض، يعني يصلي في رمضان، ويترك الصلاة فيما سوا رمضان، مثلاً فهذا بئس القوم؛ لأنهم كفروا بهذا، ترك الصلاة كفر، نسأل الله العافية، أما لو ترك بعض المستحبات في غير رمضان هذا لا يضر؛ لأن الناس في رمضان يجتهدون بأنواع العبادة المستحبة، والصدقات ونحو ذلك، فإذا تساهل في ذلك بعد خروج رمضان في المستحبات ما يقال فيه بئس القوم.
لا ينفع إسلام العبد حتى يمارس الفرائض الأربعة و الخامس لمن استطاع.
شكرا أخي و بارك الله فيك
تحية
|
بارك الله فيك
بورك فيكم
جزى الله علمائنا خير الجزاء
و فيكم بارك ربي
بارك الله فيك
جزاك الله عنا كل خير اخي صهيب يعرفو نالله في رمضان لان شياطينهم قد صفدت وبقى هذا العبد الضعيف ((( نسال الله ان يتوفنا على حسن الخاتمة )))) كما قال عمر رضي الله عنه " لو وضعت قدم في الجنة وقدم في خارجها ما آمنت مكر الله " قلت يبقى العبد الضعيف نسال الله الثبات على الدين
يصارع نفسه وهو في رمضان في نفسه اشياء لا تحصى ولا تعد هو يعلم انه ملجوم عليها رغما عنه اي ليس برضاه فصومه شبه مكره عليه حتى كانه يصوم على الاكل والشرب فقد وليس له من صومه سوى الجوع والعطش اما صلاته فهي مثل خرقة البالية ممزقة لا ترقع نسال الله ان يتقبل اعمالنا لا ينهط حتى صلاة الضهر
ولا ينام حتى صلاة الفجر ليجد ضالته في اللعب واللهو ليلا ……
ماصابنا من بلاء واللوهن وضعف العقيدة سوى هذه الشيم الرجوع المؤقت الى الله في رمضان والعودة الى اعمال الشياطين في باقي الاشهر الاخرى
حتى في الجنائز كما قال الحبيب المصطفى " اذكرو هادم اللذات قالو زما هادم اللذات يار سول الله قال الموت "
في الجنائز القبور مفتوحة امامنا و الجسد بلا روح بجانبا ولانتعتبر ماتت قلوبنا , فاصبحنا نضحك ونتكلم على مشاريع ونحن في المقابر نسال الله ان يثبتنا ويبعد بننا وبين الفتن كما بعد بين المشرق والمغرب
وان يسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
اخي صهيب بارك الله فيك وفتح الله لك ابوابا رحمته
يصارع نفسه وهو في رمضان في نفسه اشياء لا تحصى ولا تعد هو يعلم انه ملجوم عليها رغما عنه اي ليس برضاه فصومه شبه مكره عليه حتى كانه يصوم على الاكل والشرب فقد وليس له من صومه سوى الجوع والعطش اما صلاته فهي مثل خرقة البالية ممزقة لا ترقع نسال الله ان يتقبل اعمالنا لا ينهط حتى صلاة الضهر
ولا ينام حتى صلاة الفجر ليجد ضالته في اللعب واللهو ليلا ……
ماصابنا من بلاء واللوهن وضعف العقيدة سوى هذه الشيم الرجوع المؤقت الى الله في رمضان والعودة الى اعمال الشياطين في باقي الاشهر الاخرى
حتى في الجنائز كما قال الحبيب المصطفى " اذكرو هادم اللذات قالو زما هادم اللذات يار سول الله قال الموت "
في الجنائز القبور مفتوحة امامنا و الجسد بلا روح بجانبا ولانتعتبر ماتت قلوبنا , فاصبحنا نضحك ونتكلم على مشاريع ونحن في المقابر نسال الله ان يثبتنا ويبعد بننا وبين الفتن كما بعد بين المشرق والمغرب
وان يسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
اخي صهيب بارك الله فيك وفتح الله لك ابوابا رحمته
بارك الله فيكم