تخطى إلى المحتوى

طقوس الدفن الاكثر غرابه . 2024.


أيًا كانت الثقافة التي تنتمي إليها أو الديانة التي تعتنقها، فلا شك في أنك تؤمن بحتمية الموت. بينما يتبع معظمنا الطرق التقليدية في دفن موتاهم، فيلحدون لهم قبورًا ينصبون عليها شواهد، إلا أن هناك من يتبعون أعجب الطرق وأكثرها غرابة في دفن الموتى! واصل القراءة لتتعرف أكثر على الطقوس العجيبة التي تمارسها جماعات وأمم مختلفة كلما ودّعوا إلى الآخرة واحدًا منهم!

السوتي (قربنة الذات)

القعدة

يشيع هذا الطقس في نواحٍ مختلفة من الهند، حيث يتم حرق جثمان الميت ونثر رماده في النهر. وتحرق المرأة حيّة، طوعًا أو كرها، مع زوجها المتوفى. برغم تجريم هذا الطقس في أيامنا هذه، إلا أننا لم نزل نشهد بعض الحالات المماثلة من حين إلى آخر.


الأكفان المعلقة – الصين

القعدة

هذا تقليد من تقاليد الدفن الصينية القديمة، حيث يوضع الموتى في أكفان تعلّق كالثريات في موضع مرتفع. قد يحدث أن تسقط هذه الأكفان على الأرض فتتناثر بقايا ذوي القربى المتحللة هنا وهناك

طقس الدفن السماوي- التبت
القعدة

يقدم أهل التبت جثامين موتاهم صدقاتٍ للطيور. حيث يتم تقطيع جثة الميت إلى شرائح، ثم توضع أعلى مكان مرتفع، كقمة جبل أو نحو ذلك، لتولم عليها الطيور والجوارح

التحنيط الذاتي
القعدة

جميعنا قد سمع عن المومياوات. على أية حال، كان هناك تقليد شائعٌ ظل الكثيرون يمارسونه حتى أواخر القرن التاسع عشر، فحواه أن يقوم المرء بتحويل جسده إلى مومياء، و هذا ما يعرف بالتحنيط الذاتي. ولقد كان ممارسو هذا التقليد يحظون باحترام كبير، وهم أمواتٌ بالطبع

دفن الموتى في المستنقعات
القعدة

قبل أن ينتشر الطاعون في أنحاء أوروبا كلها، كان الناس يمارسون طقسًا عجيبا من طقوس الدفن، حيث كانوا يقبرون موتاهم في المستنقعات. ولقد كان تفشي وباء الطاعون وراء إسدال الستار على هذا الطقس العجيب، كما كان وراء تدشين بعض تقاليد الدفن التي تتسم باللياقة.
الدوران في الفضاء الخارجي
القعدة

بالرغم من أن هذا النموذج لم يدخل بعد حيز التنفيذ، إلا أن إرسال رماد الميت في رحلة فضائية، يظل أمرًا مثيرًا للتأمل

أبراج الصمت
القعدة

يعتقد الزرادشتيون في نجاسة الجسد، وعليه فلا بد من نبذه في أبراج الصمت بمجرد أن تفارقه الروح، حتى يتسنى للجوارح أن تأكل منه

جثث على الشجر

القعدة

لا يختلف الأستراليون كثيرًا عن الزرادشتيين عندما يتعلق الأمر بطقوس الدفن. فلقد دأب الأستراليون القدامى على تعليق جثث موتاهم بفروع الأشجار لتتغذى عليها الطيور.
الدفن في مراكب الفايكنغ
القعدة

الفايكنغ هم سادة البحار، ولهذا كانوا يضعون جثامين موتاهم، جنبًا إلى جنبٍ مع متعلقاتهم الشخصية، في مراكب طقسية، ومن ثم يطلقون المراكب في الماء

التمثيل بالجثث لدى الأبوريجين
القعدة

عرف عن سكان أستراليا الأصليين "الأبوريجين" أنهم كانوا إذا مات أحدهم، وضعوا جثته على منصةٍ عاليةٍ تدثرها أوراق الأشجار وأغصانها، حتى إذا ما تحللت الجثة، جمعوا العظام وصبغوها، ليرتدوها كقلائد حول أعناقهم، أو ليعلقوها على جدران منازلهم.

غرييبة
شكرا لك

مشكووورة على المعلومات آية
القعدة
tahiyati lakoma bilal et hind
شكرااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااا

الحمد لله على نعمة الإسلام

tahiyati lakomالقعدة
القعدة
الحمد الله عل نعمة الاسلام
و الله عجب في عجب
غريية
شكرا لك و الحمد الله عل نعمة الاسلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.