أهلاً بكم إخواني الأعزاء أعضاء وزوار منتدى اللمة الجزائرية
في العدد الثالث من موضوع
للاطلاع على كيفية المشاركة وشروطها والجوائز يرجى زيارة الرابط أدناه
صورة من قلب المجتمع- متجدد
طريقة المشاركة
وصف للظاهرة الموضحة في الصورة أدناه في فقرة لا بأس بها (ليست بالطويلة ولا بالقصيرة) وبلغة فصحى
كتابة المشاركة بلون واضح وحجم متوسط (5 مثلا)
يحق لكل عضو الإشتراك مرة واحدة لكل صورة مع إتاحة التعديل على المشاركة
المشاركة متاحة للجميع أعضاء ومشرفين ومراقبين وحتى للإدارة (ما عدا لجنة التحكيم)
ملاحظة
الردود الخارجة عن الموضوع تحذف
صورة هذا العدد
هذه احدى الظواهر التي تفسد المجتمع.. و السبب الاول هو الفراغ ..و عدم الاهتمام …و الكثير ..البعض من المدمنين على الحاسوب يستعملونه لمصلحتهم ..اعني مطالعة خدمة عمل تعليم و نجاح
و لكن اخرون يستعملونه في اشياء تافهة ..كاللعب و الدردشة التافهة و كما قالت استاذتي يتحدث مع اخيه او اخته و هي في الغرفة المجاورة على مسافة خطوة ..
و هذا ما يفعله معظم المستخدمين ..لو لا لكنا في القمة ..
و لكن بقينا في الاخير و نستورد كل شيء ..ان سالنا اين فلان ليعمل ….انه امام الحاسوب ..
و له نتاءج سلبية كضعف النظر و الكثير ..لكن لو خصصنا له وقت محدد لا نتجاوزه ..كساعة او ساعتين على الاكثر في اليوم ..
و نطالع الكتاب قليلا ..و نتحاور مع الاسرة …اكيد سيتحسن مستوانا 100%
هذا رءيي
نعم اختي هدي ظاهرة صعيبة بزاف مني انا وروح لكان رانا نستعملوه في حاجة مهمة غاية
انا عن نفسي لكان مشي العمل لكان راني اكثر من مدمن
والضوء تاع الايكرون صعيب ينشف العينين وتصير العين ضعيفة النظر
انا لي صديق يعمل في الكمبيوتر في بيته حتى وصل الامر تاتي له امه الاكل والشرب في الكمبيوتر
بلا التدخين منحكيش عليه 2 علب في اليوم
ربي يجيب الخير اختي ونشالله نلهاو في حاجة مليحة كقراءة القران .
ربي يخليك اختي بالتوفيق
ومن الملاحظ أنه لايكاد يخلو منزل من منازلنا العربية او الاجنبية بشكل عام إلا وبه اجهزة الكمبيوتر وشبكاتها
العنكبوتية الانترنت التى تلتف حول عقول أبنائنا كالاخطبوط ، و أصبح الكبار والصغار يصطحبون معهم أجهزة الكمبيوتر المحمول فى كل مكان يذهبون اليه ،وكأن الكمبيوتر المحمول بمثابة الخل الوفى الذى يخا لل صاحبه اينما ذهب ، بل اصبح يشغله عن الاصحاب والاهل ,
فادمان الحاسوب هو فقدان السيطرة على الشخص , بحيث يصبح الشخص غير قادر على ايقاف هذا السلوك الا وهو ادمان الحاسوب
يدخل الى عالم الانترنت و يلتقي باصدقاء وهميين يفهمونه اكثر من اصدقاءه الحقيقيين
يصبح هذا العالم هو عالمه, عائلته, و مطبب جراح مراهقته
و يوم بعد يوم يصبح منزويا و وحيدا لا يعرف بالعالم الا الشاشة و الأصدقاء الذين خلفها
فكيف لهذا المسكين ان لا تنبث جذور ادمانه عند كبره تحت مكتبه و عالمه"
ظاهرة خطيرة على سلوك الفرد
في بداية الامر يكون الفرد له الفضول وحب الاستطلاع لمعرفة مختلف الثقافات ومختلف الاجناس وكل ما تعمق اكثر يصبح أكثر تعلقا بالانترنت ولكنه لا يدري أنه يعد من اخطر السلوكيات من الناحية الصحية ، النفسية وحتى الاجتماعية ويؤثر سلبا على ثقافتهم وعاداتهم فهو ينهض من أمام الجهاز متعب ولديه عدة اعراض مثل الدوخة والصداع
-من وسيلة للفهم والبحث العلمي— إلى وسيلة لكسر وقت الفراغ والتسلية
—–إلى وسيلة للمنافسة والربح والتجارة —-إلى وسيلة لفتح ابواب الرذيلة
والفجور…….وفي الأخير—إلى وسيلة تعبُّد ؛ نعم أقولها وأعيدها الأنترنت
أصبحت تُعبد.. لا يمكن مفارقتها أو الإستغناء عنها ؛ وكأنهم يتهجُّدون
في المساجد عبّادا لها.؛ لها منهم كل الأوقات وكل الحياة…………….؛ إذا أرادو رؤية
شيئ رأوه ؛ وإذا اراو الظحك ظحكو؛ ليس الوقت فقط ؛ بل حتى المال
لو كان هاذا في نفعهم ؛ لكان أفضل ولكن الإحصائيات تؤّكد العكس…..
….لماذا يفتحون أبواب الفجور سهلة ؛ ثم يُحصون كم أحد يدخلها….
وفي الليل يبيتون لربهم سجدّا وقياما…أليس هم يبيتون لها عاكفين
وهم لا يشعرون؛ أليست سارقة للعقول والأرواح….ثُم مذا بعد هذا؟
-كم ممن يهمل زوجته وابنه وهو كعابد لها؛ ليست العبادة أن تسجد
وتركع وفقط ؛ العبادة هي اعطاء وقتك وروحك للخالق ؛ في تدبر خلقه
وكلماته وصفاته….لكن الأنترنت سلبت كل هاذا(ضّره أكبر من نفعه) ؛
كيف بدأ الوحي في سيد الخلائق؛ ألم يكن يهجر الناس ويذهب للغار يتأمل
الخلق وخالقه؛أين ذهبت نحن أرواحناااااا باختصار ادمان الأنترنت ؛ جمّد القلوب والعقول
لربما أصبحت كالحجارة أو أشد قسوة
***حاربو هذه اللآفة فهي شيطان بصورة شبكات عنكبوتية ؛ ملتوية بنسيج الغواية المؤدية للهاوية….
_شكرا_
آلـة كبيرة اخترعها إنسان مفكر
يعلم جيدا أنها ستنتشر في أنحاء العالم ..
وأنها ستلقى رواجا كبيرا بالأخص في العالم العربي
لذا حضّر نفسه للإعجابات والإنتقادات..
ومع ذلك..فهذه الآلة لا تكاد تخلو من بيوتنا.لأنها مهمة جدا إن أُحسِن استغلالها..
صورة من قلب المجتمع..وفعلا هذه الظاهرة منتشرة عند الكثير من الجزائريين،،
حيث أن الكمبيوتر أصبحت جذوره متشابكة مع جذور الأرجل وملتصقة في الأرض،
ما يعني أن الجزائري بطبعه مدمن على الإنترنت لدرجة كبيرة،
لذلك..أداة ووسيلة للترفيه والثقافة العامة،تحولت إلى وحش قاتل يسلب من حوله عقولهم
ويخترق من يكون ذا كاهل ضعيف ولا يقاوم أمام التكنولوجيا شيئا..
الإدمان شيء خطير،ليس في المخدرات فقط
بل حتى في الأمور المتعلقة بالتكنولوجيا
ومانراه اليوم في مجتمعاتنا آفة خطيرة لن تزول إلا بتحضر شعبها وسكانها..
كان هذا رأيي حول الموضوع،تقبلوا تحياتي مع نسائم الربيع الآتي..
حفيدة الخنساء♣
عدنا والعود أحمد
هل أسميها إدمان ام أسميها وسيلة هروب!
الإنترنت قرأنا عنها في الصغر قالوا عنها قرية صغيرة جمعت كل شعوب العالم
وأنها وسيلة لنقل الأخبار والتواصل دون الحاجة إلى السفر من مكانك
فأصبحنا نقطنها ولا نفارقها
وفرت لنا مالم يوفره مجتمعنا
أصبحت لناالمسكن الذي نظل فيه
أعطت حرية الشخص في التعبير
أصبحت المدرسة التربوية من خلال مواقعها ليتعلم البعض أو يفسد البعض
وفرت عملا لمن كان في مجتمعه مظلوم كما أقصت آخر كان عاملا في الواقع ولكن بها مغروم
عيبها أنه ليس بها رقابة الوالد او المدير لذا فتحت آفاق أخرى للتفكير
إدمانها أدى إلى إهمال الشخص لذويه و أقربائه و أحبابه و ابتعاده عن خالقه
الخمول والكسل وضياع الوقت في أتفه الأشياء والعزلة والإنطواء على الذات
ومن ثم يتذمر الإنسان ويكتب في تعليقاته ليس لي مكان في العالم فهذا عالمي وموطني
بالنسبة للحل فيكمن في تنظيم الوقت
ومواجهة الحقيقة في الواقع
و عدم الإكتئاب وراء شبكة من الخيال
فالملموس يبقى محسوس
وأفضل من الجلوس في انتظار إنتهاء الكابوس
بارك الله فيكم على إثارة هذه الظاهرة
ســـــــــــــلام