تخطى إلى المحتوى

صورة مما يجري في العراق نسأل الله الفرج 2024.

  • بواسطة
هذه قصة من آلاف القصص التي تجري في العراق بسبب عروبتنا النتنة حينما ادعيناها وتركنا ديننا كل تسلط علينا ومن كل حدب وصوب فاللهم افرج لنا وهيء لنا ناصرا من عندك0000والله ما أذلنا اليوم بين الأمم هاكم القصة فرج الله لصاحبتها وكبت عدوها وهيأ لها ناصرا من عنده والقصة منقولة0لاحول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل0

نادية تروي قصتها بالدموع وتقول من سيشفي غليلي؟ويعيد عذريتي؟

هكذا اغتصبني الأمريكيون! فهل من مجيب

بدأت "نادية" روايتها بالقول : "كنت أزور إحدى قريباتي ففوجئنا بالقوات الأميركية تداهم المنزل وتفتشه لتجد كمية من الأسلحة الخفيفة فتقوم على أثرها باعتقال كل من في المنزل بمن فيهم أنا, وعبثاً حاولت إفهام المترجم الذي كان يرافق الدورية الأميركية بأنني ضيفة إلا أن محاولاتي فشلت. بكيت وتوسلت وأغمي علي من شدة الخوف أثناء الطريق إلى سجن أبو غريب".

وتكمل نادية: "وضعوني في زنزانة قذرة ومظلمة وحيدة وكنت أتوقع أن تكون فترة اعتقالي قصيرة بعدما أثبت التحقيق أنني لم ارتكب جرماً". وتضيف والدموع تنسكب على وجنتيها كدليل على صدقها وهول ما عانته: "اليوم الأول كان ثقيلا ولم أكن معتادة على رائحة الزنزانة الكريهة إذ كانت رطبة ومظلمة وتزيد من الخوف الذي أخذ يتنامى في داخلي بسرعة. كانت ضحكات الجنود خارج الزنزانة تجعلني أشعر بالخوف أكثر وكنت مرتعبة من الذي ينتظرني, وللمرة الأولى شعرت أنني في مأزق صعب للغاية وأنني دخلت عالماً مجهول المعالم لن أخرج منه كما دخلته. ووسط هذه الدوامة من المشاعر المختلفة طرق مسامعي صوت نسائي يتكلم بلكنة عربية لمجندة في الجيش الأميركي بادرتني بالسؤال: "لم أكن أظن أن تجار السلاح في العراق من النساء". فما أن تكلمت لأفسر لها ظروف الحادث حتى ضربتني بقسوة فبكيت وصرخت والله مظلومة… والله مظلومة, ثم قامت المجندة بإمطاري بسيل من الشتائم التي لم أتوقع يوماً أن تطلق علي تحت أي ظروف وبعدها أخذت تهزأ بي وتروي أنها كانت تراقبني عبر الأقمار الاصطناعية طيلة اليوم, وان باستطاعة التكنولوجيا الأميركية أن تتعقب أعداءها حتى داخل غرف نومهم. وحين ضحكت قالت: كنت أتابعك

حتى وأنت تمارسين الجنس مع زوجك! فقلت لها بصوت مرتبك أنا لست متزوجة,فضربتني لأكثر من ساعة وأجبرتني على شرب قدح ماء عرفت فيما بعد أن مخدراً وضع فيه, ولم أفق إلا بعد يومين أو اكثر لأجد نفسي وقد جردوني من ملابسي فعرفت على الفور أنني فقدت شيئاً لن تستطع كل قوانين الأرض إعادته لي, لقد اغتصبت.

فانتابتني نوبة من الهستيريا وقمت بضرب رأسي بشدة بالجدران إلى أن دخل علي أكثر من خمسة جنود تتقدمهم المجندة وانهالوا علي ضرباً وتعاقبوا على اغتصابي وهم يضحكون وسط موسيقى صاخبة. ومع مرور الأيام تكرر سيناريو اغتصابي بشكل يومي تقريباً وكانوا يخترعون في كل مرة طرقاً جديدة أكثر وحشية من التي سبقتها.

بعد شهر تقريباً دخل علي جندي زنجي ورمى لي قطعتين من الملابس العسكرية الأميركية وأشار علي بلهجة عربية ركيكة أن ارتديها واقتادني بعدما وضع كيساً في رأسي إلى مرافق صحية فيها أنابيب من الماء البارد والحار وطلب مني أن استحم واقفل الباب وانصرف. وعلى رغم كل ما كنت أشعر به من تعب وألم وعلى رغم العدد الهائل من الكدمات المنتشرة في أنحاء متفرقة من جسدي إلا إنني قمت بسكب بعض الماء على جسدي, وقبل أن انهي استحمامي جاء الزنجي فشعرت بالخوف وضربته على وجهه بالإناء فكان رده قاسياً ثم اغتصبني بوحشية وبصق في وجهي وخرج ليعود ومعه جنديين آخرين قاموا بإرجاعي إلى الزنزانة, واستمرت معاملتهم لي بهذه الطريقة إلى حد اغتصابي عشر مرات في بعض الأيام.

وتكمل نادية: بعد اكثر من أربعة شهور جاءتني المجندة التي عرفت من خلال حديثها مع باقي الجنود أن اسمها ماري, وقالت لي انك الآن أمام فرصة ذهبية فسيزورنا اليوم ضباط برتب عالية فإذا تعاملت معهم بإيجابية فربما يطلقون سراحك, خصوصاً أننا متأكدون من براءتك, فقلت لها إذا كنت بريئة لماذا لا تطلقون سراحي؟ فصرخت بعصبية: الطريقة الوحيدة التي تكفل لك الخروج هو أن تكوني إيجابية معهم! وأخذتني إلى المرافق الصحية وأشرفت على استحمامي وبيدها عصى غليظة تضربني بها كلما رفضت الانصياع لأوامرها

ومن ثم أعطتني علبة مستحضرات تجميل وحذرتني من البكاء حتى لا أفسد زينتي, ثم اقتادتني إلى غرفة صغيرة خالية إلا من فراش وضع أرضاً وبعد ساعة عادت ومعـها أربعة جنود يحملون كاميرات وقامت بخلع ملابسها أخذت تعتدي علي وكأنها رجل وسط ضحكات الجنود ونغمات الموسيقى الصاخبة والجنود الأربعة يلتقطون الصور بكافة الأوضاع ويركزون على وجهي وهي تطلب مني الابتسامة وإلا قتلتني فأخذت مسدساً من أحد رفاقها وأطلقت أربع طلقات بالقرب من رأسي وأقسمت بأن تستقر الرصاصة الخامسة في رأسي

بعدها تعاقب الجنود الأربعة على اغتصابي الأمر الذي افقدني الوعي واستيقظت لأجد نـفسي في الزنزانة وآثار أظافرهم وأسنانهم ولسعات السيجار في كل مكان من جسدي".

وتتوقف نادية عن مواصلة سرد روايتها المفجعة لتمسح دموعها ثم تكمل: "بعد يوم جاءت ماري لتخبرني بأنني كنت متعاونة وأنني سأخرج من السجن ولكن بعدما أشاهد الفيلم الذي صورت وشاهدت الفيلم بألم وهي تردد "لقد خلقتم كي نتمتع بكم"

هنا انتابتني حالة من الغضب وهجمت عليها على رغم خشيتي من رد فعلها, ولولا تدخل الجنود لقتلتها, وما أن تركني الجنود حتى انهالت علي ضرباً ثم خرجوا جميعهم ولم يقترب مني أحد لأكثر من شهر قضيتها في الصلاة والدعاء إلى الباري القدير أن يخلصني مما أنا فيه. ثم جاءتني ماري مع عدد من الجنود وأعطوني الملابس التي كنت ارتديها عندما اعتقلت واقلوني في سيارة أميركية وألقوا بي على الخط السريع لمدينة أبو غريب .

بعدها اتجهت إلى بيت غير بيت أهلي كان قريباً من المكان الذي تركوني فيه ولأنني اعرف رد فعل أهلي آثرت أن أقوم بزيارة لإحدى قريباتي لأعرف ما آلت إليه الأوضاع أثناء غيابي فعلمت أن أخي أقام مجلس عزاء لي قبل اكثر من أربعة شهور واعتبرني ميتة, ففهمت أن سكين غسل العار بانتظاري, فتوجهت إلى بغداد وقامت عائلة من أهل الخير بإيوائي وعملت لديهم خادمة ومربية لأطفالهم.

فمن سيشفي غليلي؟

ومن سيعيد عذريتي؟

وما ذنبي في كل ما حصل؟

وما ذنب أهلي وعشيرتي؟

وفي أحشائي طفل لا أدري أبن من هو؟".

أســألكم باالله إخوتي ….الدعـــــــاء …ثم الدعــــــاء ….لإخوانكم في العراق وفلسطين

بالنصر والتمكين…..

جزاك الله خيرا وبارك فيك

فعلا فلسطين قضية كل مسلم على وجه هذه الارض

لكن اين نحن من نصرتها

لقد ذب الينا داء الوهن

فماعاد همنا الا البطن و…..ياليتنا كنا سعداء

بل جلنا غارق في الهموم والقلق

لكن لاتزال فئة فيها الخير اسال الله عز وجل ان يبارك فيها ويقوي شوكتها

ولاحول ولاقوة الا بالله

جزاك الله خير اخانا ابو عمر الفاروق

لا حول ولا قوة الا بالله …………….يا رب انصرنا على القوم الكافرين …………انا اكيدة انو كل عربي بيدعي لانتصار فلسطين والعراق وانشاء الله رح تستجاب دعواتهم
كان الله في عون أختنا ونصرها وأسبغ عليها ستره وحفظها وألبسها لباس العفو والعافية وانتقم لها من عدوها اللهم أرنا في أمريكا وأعوانها وأحبابها جام غضبك وأنزل عليهم سخطك واجعلهم عبرة مامر مثلها ياقوي ياعزيز 000اللهم آمين

شكر الله لك يا أخت سونامي وحفظك الله

الأخ محمد أبو الوليد بارك الله فيك ووفقك وأسأله سبحانه أن يهيء لنا من هو مثل خالد بن الوليد رضي الله عنه ينصر الله به الإسلام والمسلمين اللهم آمين

اللهم انصر الإسلام والمسلمين
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعمرالفاروق القعدة
القعدة
القعدة

الأخ محمد أبو الوليد بارك الله فيك ووفقك وأسأله سبحانه أن يهيء لنا من هو مثل خالد بن الوليد رضي الله عنه ينصر الله به الإسلام والمسلمين اللهم آمين

القعدة القعدة

حياك الله اخ عمر ابو الفاروق

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة slim.daoud3 القعدة
القعدة
القعدة
اللهم انصر الإسلام والمسلمين
القعدة القعدة

اللهم آمين 000000000بارك الله فيك أخ سليم

لا حول و لاقوة إلا بالله اللهم انصر المسلمين و حرر بلادهم انك حكيم عزيز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.