ملؤها الفرح و السعادة ، و الهنـــــــــاء لكل عريس و عروسة مهما كان المستوى الاجتماعي …
و ما زاد تنوعا في أعراس هذا الزمان " الحلويات " التي تقدم للمدعوين … لا يكف وجود ثلاث أنواع بل صار الأهل ملزمين بتشكيـــــــــــــــــــــــل صحن التقديم بأصناف تفلس الجيوب … علما أن ذوق تلك الحلويات لا يوصف مقارنة مع الطريقة و الكيفية التي صنع بها كل نوع … أين جراك و مقروط زمان ؟
في انتظار مشاركتكم لكم أحلى صحن حلويات الأعراس من صنع السيدة رزقي …آه عفوا : من صنع السيدة بلبريم …. آه عفوا : من صنع السيدة بوحامد … أو السيدة …. لا أدري من هي مشهورة أكثر هذه الفترة في صنع أفضل و أغلى الأصنــاف للأعراس …
بعد أن كانت توضع في أول الأمر في اوراق ، ثم علب ورقية ، صار المدعوون للأعراس عند رجوعهم من
الفرح ، يأخذون معهم صحن من زجـــــــــــــــــــاج مملوء بأصناف الحلويات ،
فقط لا تنسوا بالدعــــــــــاء للزوجين بالهنــــــــــــــاء و السعــــــــــــادة لأن الهدف من كل عرس هو الفرحة
و ليس التباهي و التبذيــــــــــــــر
كل الهنـاء و السعــــــــــــــادة لعرســــــــــــــان هذه السنة و الذرية الصالحة مستقبلا يا رب
صورة من أحد الأفراح الشعبية في الجزائر
صور منقــــــولة من أحد المواقع عن التصديرة في الأعراس الجزائرية
هي عادة منذ القدم ما زالت موجودة إلى يومنا هذا و هي عبارة عن طبق منوع من الحلويات يقوم أحد المدعوين ببدأ المزايدة لشرائه و لنأخذ مثال: 2024 دج يأتي آخر و يقدم الـ 2024 دج و فوقه مبلغ مالي زائد مثال: 500 دج.
ثم يبدأ المزايدة من جديد بالمبلغ الذي قدم في الأخير أي 500 دج و يرتفع إلى أن يمتنع الجمهور على المزايدة. و الأخير الذي يقدم المبلغ المالي يفوز بالطبيقة التي سيكون مبلغها الملايين من السنتيمات تصل إلى 50 مليون سنتيم و أكثر أي تكاليف العرس و يبقى منه.
هي طريقة إعانة ( أصحاب المنطقة لبعضهم بعض )
شكرا