تمكن احد أساتذة الجامعة الهاشمية من ربط جدول العناصر الكيميائية ال(114) بترتيب سور القران الكريم البالغ عددها (114) سورة أيضا .
وقال الدكتور زيد الغزاوي رئيس الهندسة الطبية في الجامعة الهاشمية انه بتدبره وتفكره في آيات وسور القران الكريم تمكن من اشتقاق حقائق عملية تبين ندى الأعجاز المعرفي والعلمي للقران الكريم بعد ان جرى تجارب مخبريه في الأردن وبريطانيا .
واضاف لوكالة الأنباء الاردنية انه من ضمن هذه الحقائق ماجاء في سورة النمل ( ياايها النمل ادخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون ) حيث ذكر في هذه الاية ان النمل يتحطم واكتشف العلماء مؤخراً ان جسم النمل مكون من جدول العناصر 27 وسورة النمل هي السورة 27 .
وكذلك فان سورة الحديد رقمها في القران الكريم 57 وهو عنصر 57 في الجداول الكيمائي .
وقال الدكتور زيد الغزاوي رئيس الهندسة الطبية في الجامعة الهاشمية انه بتدبره وتفكره في آيات وسور القران الكريم تمكن من اشتقاق حقائق عملية تبين ندى الأعجاز المعرفي والعلمي للقران الكريم بعد ان جرى تجارب مخبريه في الأردن وبريطانيا .
واضاف لوكالة الأنباء الاردنية انه من ضمن هذه الحقائق ماجاء في سورة النمل ( ياايها النمل ادخلوا مساكنكم لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون ) حيث ذكر في هذه الاية ان النمل يتحطم واكتشف العلماء مؤخراً ان جسم النمل مكون من جدول العناصر 27 وسورة النمل هي السورة 27 .
وكذلك فان سورة الحديد رقمها في القران الكريم 57 وهو عنصر 57 في الجداول الكيمائي .
وذكر ان باقي العناصر غير ال( 114 ) المكتشفة حديثاً فهي عناصر مهجنة يمكن ان تظهر فجاه وتختفي اما العناصر الدائمة فهي ال(114) المعروفة في علم الكيمياء .
وقال الغزاوي انه اثناء دراسته في بريطانيا ولغايات حصوله على شهادة الدكتوراه في دراسة نمط التحميل في العظم البشري بحث في كيفية شكل عظم الانسان لتصميم الاطراف الاصطناعية فتدبر الاية الكريمة في سورة الرحمن ( خلق الانسان من صلصال كالفخار ) وقول الله تعالي في التين ( لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم ) وعن طريق تجارب عملية ومخبرية تبين ان المادة الفخارية ضعيفه في الشد والطي وتتحمل اكبر قوه عندما تكون في حالة ضغط وكذلك هو شكل عظم الانسان
القران و السنة كافيان لمن اراد النجاة و هذا العلم معرض للنقد في اي عصر
فلا يمكن الاعتماد عليه بتاتا
فلا يمكن الاعتماد عليه بتاتا
ماشاء الله وقل رب زدني علما
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم