تخطى إلى المحتوى

حركة الطيور من خلال القران 2024.

قال تعالى”أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات

بسم الله الرحمن الرحيم

القعدةClick this bar to view the full image.القعدة
راقب العلماء الطيور طويلا وذهلوا من التقنيات التي تستخدمها في طيرانها. وتبين أن هذه الطيور تستخدم تقنيات معقدة وتجري عمليات كثيرة في دماغها لتقدير المسافات والتنسيق بين حركة الجناحين، لضمان الإقلاع والهبوط الناجحين. والطير يعتمد على بسط الجناحين وقبضهما وتنشأ غريزة الطيران لديه من دون أن يتعلمها، فهو مبرمج مسبقا لينفذ هذه العمليات.
قال تعالى”أولم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن إلا الرحمن إنه بكل شيء بصير)”الملك: 19. وسخر الله لها وسائل عديدة لطيرانها، ”الهواء الذي يحملها، وجناحين، ودماغا يحوي ملايين الخلايا ليرشدها إلى عملها بأمان.
وقد تمكن العلماء من تقليد الطيور والاستفادة منها في اختراع الطائرة، فهذه الطيور مسخرة لنا قال تعالى:”(ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء ما يمسكهن إلا الله إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون”)النحل: 79.

سبجان الله و بحمده سبحان الله العظيم
إن لله في خلقه شؤون

سبحان الله والله……شكرا على الموضوع
اسعدنا مروركم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.