تخطى إلى المحتوى

حذار أن يعقدكم الموضوع 2024.

من دلائل الأعضاء الجزئية في علم الفراسة للإمام فخر الدين الرازي

في دلائل الجبهة:

من كان مقطبا لجبهته ،مائلا إلى البسط فهو غضوب
من كانت جبهته صغيرة فهو جاهل
من كانت جبهته عظيمة فهو كسلان ،وغضوب
فهو صلف كذاب من كانت جبهته كثيرة العضوية
من كانت جبهته منبسطة لاغضون بها فهو مشاغب

في دلائل الحاجب:

الحاجب الكثير الشعر يكون صاحبه كثير الهم والحزن غث الكلام
إن كان حاجبه يميل من ناحية الأنف إلى الأسفل ومن ناحية الصدغ إلى فوق فإنه صلف أبله

في دلائل العين:

الدلائل المأخوذة من مقدار العين فتقولمن عظمت عينه فهو كسلان
الدلائل المأخوذة من وضع العين من كان عيناه جاحظتين فهو جاهل مهذار
من كانت عيناه غائرتين فهو خبيث
من كان عيناه غائرتين قليلا فنفسه نبيلة

الدلائل المأخوذة من لون العين:

من كانت حدقته شديدة السواد فهو جبان
إذا كانت العين حمراء مثل الجمر فصاحبها غضوب مقدام
من كان لون عينيه أزرق أو أبيض فهو جبان
من كانت عيناه بلون الشراب الصافي فهو جاهل
من كانت عيناه بارزتين فهو وقح
من كانت عيناه موصوفتين بالصفرة والاضطراب فهو جبان
من كانت عيناه زرقاء تلك التي تكون في زرقتها صفرة كأنها صبغت بالزعفران فإنها تدل على رداءة الأخلاق
النقط الكثيرة في العين حول الحدقة تدل على أن صاحبها شرير فإن كانت هذه الحالة في عين زرقاء كان الشر أكثر
الحدقة التي حولها طوق تدل على أن صاحبها مهذار شرير
إذا كانت الحدقة سوداء فيها صفرة مذهبة فصاحبها قتال سفاك للدماء
أما العين الزرقاء التي تبرق والخضراء كالفيروز فأصحابها أردياء
وصاحب العين الزرقاء الشديدة الخضرة خائن شرير
وأفضل ألوان العين الشهلة

الدلائل المأخوذة من الجفن في الغلظ والرقة:

إذا كان الجفن في العين منكسرا أو ملتويا فصاحبه مكار كذاب أحمق

الدلائل المأخوذة من كثرة الطرف وقلته:

من كان عيناه تتحركان بسرعة حدة وكان حاد النظر فهو مكار محتال لص
من كانت حركة عينيه بطيئة كأنها جامدة فهو صاحب فكر ومكر
وصاحب العين الكثيرة الرعدة شرير والعين الدائمة الطرف تدل على الجنون والجبن

في دلائل الوجه:

إذا كان وجه الإنسان شبيها بوجه الغضبان فهو غضوب
من كان لحيم الوجه فهو كسلان جاهل
من كان كثير لحم الخدين فهو غليظ الطبع
من كان نحيف الوجه فهو مهتم بالأمور
من كان شديد استدارة الوجه فهو جاهل ونفسه حقيرة
من كان وجهه عظيما فهو كسلان
من كان وجهه صغيرا فهو رديء خبيث ملق
قبيح الوجه لايكون حسن الخلق إلا نادرا لقوله عليه السلام اطلبوا الحوائج عند حسان الوجوه
من كان طويل الوجه فهو وقح
من كانت أصداغه منتفخة وأوداجه ممتلئة فهو غضوب

في دلائل الضحك :

من كان كثير الضحك فهو دمث متساهل قليل العناية بالأمور
من كان قليل الضحك فهو معاد مخالف لايرضى بأعمال الناس
من كان عالي الضحك فهو وقح سليط
من كان عند الضحك تبع عليه السعال والربو فإنه وقح سليط صخاب

في دلائل الصوت والنفس والكلام:

من كان صوته غليظا جهيرا فهو شجاع مكار
من كان كلامه سريعا فهو عجول قليل الفهم
من كان كلامه عاليا سريعا فهو غضوب سيء الخلق
من كان كلامه منخفضا فهو هاديء حسن الخلق
من كان نفسه طويلا فهو رديء الهمة
من كان صوته ثقيلا فهو رحيب البطن
من كان صوته غثا فإنه حسود مضمر للشر
من كان حسن الصوت فهو دليل الحمق وقلة الفطنة
من كان نفسه غليظا فهو عسر النطق
منقووووووووووووووووووووووووووو وووووووول وخاطيني هههه
أن جربت تطبيقه على نفسي وجدت أني
خبيث شرير ماكر كسول كثير الحزن….. ههههههههه أظن ذلك
وأعجبتني هذه من كان حسن الصوت فهو دليل الحمق وقلة الفطنة يعني الفنانين ……هههههه

قرأت الموضوع بهدوء حتى لا أتعقد

شكرا على المعلومات الغريبة

في الحقيقة علم الفراسة فيه اختلاف من هم من يقول أنها خاصية يتمتع بها ذوي ايمان قوي و عقيدة سليمة و هي درجة تكريم من عند الله وعرفت الفراسة قديما عند العرب .
ولكن حاليا تجري دراسات عديدة في أوربا

شكرا على المرور

ما سبب قلة الردود ؟ القعدة

شكرا ويعطيك العافية
بارك الله فيك و الحمد لله لأني كدت أن أتعقد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.