ما رواه الترمذي و صححه الالباني
قال النبي صلى الله عليه و سلم
(احبب حبيبك هونا ما عسى ان يكون بغيضك يوما ما… وابغض بغيضك
هونا ما عسى ان يكون حبيبك يوما ما.)
ومعنى الحديث كما قال الإمام ابن الأثير في جامع الأصول 6/550 (طبع الشيخ عبد القادر أرناؤوط):
اقتصد إذا أحببتْ وإذا أبغضتْ, فعسى أن يصير الحبيبُ بغيضاً فلا تكون قد أسرفتَ في حبّه فتندم على فِعلك,
وعسى أن يكون البغيض حبيباً فلا تكون قد أفرطت في بغضه فتستحيي منه.
فالاسلام يدعونا للوسطية والاعتدال حتى في الحب و الكراهية .
فلا افراط ولا تفريط.
قال النبي صلى الله عليه و سلم
(احبب حبيبك هونا ما عسى ان يكون بغيضك يوما ما… وابغض بغيضك
هونا ما عسى ان يكون حبيبك يوما ما.)
ومعنى الحديث كما قال الإمام ابن الأثير في جامع الأصول 6/550 (طبع الشيخ عبد القادر أرناؤوط):
اقتصد إذا أحببتْ وإذا أبغضتْ, فعسى أن يصير الحبيبُ بغيضاً فلا تكون قد أسرفتَ في حبّه فتندم على فِعلك,
وعسى أن يكون البغيض حبيباً فلا تكون قد أفرطت في بغضه فتستحيي منه.
فالاسلام يدعونا للوسطية والاعتدال حتى في الحب و الكراهية .
فلا افراط ولا تفريط.
شكرا اختي وبارك الله فيك على الافادة
جعلها الله في ميزان حسناتك
جعلها الله في ميزان حسناتك
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
بوركتي
بوركتي