الحبوب الجديدة مثلها مثل حبوب منع الحمل المتداولة فى الأسواق حالياً، تحتوى على هرمونين (الإستروجين والبروجسترون)، إلا أنها بدلاً من تناولها لمدة 21 يوماً فإنه سيتم تناولها لمدة 84 يوماً متواصلة يعقبها أسبوع راحة تستطيع المرأة خلاله أن تحمل.
ومن المنتظر أن تعمل الحبوب الجديدة على القضاء على متاعب النساء، خاصة تحت سن 25 عاماً، واللاتى يعانين خلال الدورة الشهرية من الآلام المبرحة التى تمنعهن من مواصلة العمل.
وتقول د. انينا نلسون المشرفة على تجارب الدواء الجديد بجامعة كاليفورنيا، إن هذه الحبوب ستختصر عدد مرات الحيض لدى المرأة من 12 مرة سنوياً إلى 4 مرات فقط!.. وهو أمر قد يحميها من خطر الإصابة بسرطان المبايض.. ولا توجد أى آثار جانبية لعدم حدوث الحيض كل شهر. وأضافت أن المرأة لن تشعر بأن جسمها يخزن الماء كما يحدث أثناء الطمث.. ولن تحدث غزارة فى كمية الدورة بل ستكون طبيعية رغم حدوثها كل 84 يوماً تقريباً.
وانا والله مادخلتي هاد الفكرة في مخي
اصلا تناول الحبوب المستمر والدائم قاللوووو مضر وعندو اتار مستقبلية على المرأة
والله اعلم
|
ألا تظنين اختي الكريمة انه تغير في خلق الله يعني الله سبحانه وتعالى خلق المراة احسن
خلقة وهو اعلم بفوائد ومضار هذا الامر
وجعل للدورة الشهرية مرة كل شهر تقريبا وكما نعلم ان كل شيء خلقه الله له فيه حكمة.
والله اعلم