1- الجنس والزواج
كم من الزوجات يصرح للرجل المسلم أن يتزوج؟
•يصرح الإسلام بتعدد الزواج، فيحل للرجل أن يتزوج من النساء ما يصل إلى أربعة في الوقت الواحد.
"… فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع".
سورة النساء 3:4
ملحوظة: أعطى لمحمد نبي الإسلام إمتيازات خاصة في هذا الأمر، فقد صرح له أن يتزوج بأي عدد يشاء من النساء، وفي الواقع كان لمحمد مالا يقل عن 13 زوجة ماعدا السرائر.
واحدة من هؤلاء الزوجات كانت عائشة التي تزوجها ولم تبلغ بعد سن التاسعة من عمرها بينما كان محمد في سن الثالثة والخمسين. وزوجة أخرى – وهي زينب بنت جحش – كانت قبلاً زوجة إبنه بالتبني زيد. عندما رأى إبنه أن محمداً يرغب فيها طلقها كي يستطيع محمد أن يتزوجها.
ما هو دور الزوجة الجنسي في العلاقات الزوجية طبقاً للإسلام؟
•يعتبر الإسلام الزوجة أداة للمتعة الجنسية بالنسبة للرجل.
"نساؤكم حرث لكم فاتوا حرثكم أني شئتم".
سورة البقرة 223:2
هل يسمح الإسلام بالطلاق؟
•يحق للزوج أن يطلق زوجته بمجرد الإعلان الشفوي. وليس للزوجة نفس هذا الحق طبقاً للقرآن.
"عسى ربه أن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن…"
سورة التحريم 5:66
هل يجوز للزوج أن يعود لزوجته بعد أن يطلقها؟
•إذا طلق رجل إمرأته بالثلاث فلا يحل له أن يعود إلى زوجته إلا إذا تزوجت وطلقت من رجل آخر يسمى (المحلل) بما في ذلك ممارسة الجنس معه.
سورة البقرة 229:2
"فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجاً غيره فإن طلقها فلا جناح عليهما أن يتراجعا إن ظنا أن يقيما حدود الله".
سورة البقرة 230:2