تخطى إلى المحتوى

العلامات الكبرى لقيام الساعه 2024.

[size=2.5]وان الساعه اتيه لاريب فيها[/size]
[size=2.5] [/size]
[size=2.5] [/size]
[size=2.5] [/size]
[size=2.5] العلامات 000الكبر ى [/size]

[size=2.5][/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] الدجال [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] أعظم فتنة تمر بالبشر [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] روى مسلم عن حميد بن هلال عن رهط منهم أبو الدهماء وأبوقتادة؛ قالوا: كنا نمر على هشام بن عامر، [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] نأتي عمران بن حصين، فقال ذات يوم: إنكم لتجاوزون إلى رجال ماكانوا بأحضر لرسول الله (صلى الله عليه و سلم) مني، ولا [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] اعلم بحديثه مني، سمعت رسول الله (صلى الله عليه و سلم) يقول: ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة خلق أكبر من الدجال [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] علامات خروجه [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] أ- قلت العرب : روى أحمد ومسلم والترميذي عن أم شريك: أنها سمعت النبي (صلى الله عليه و سلم) يقول: ليفرن الناس من [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] الدجال في الجبال . قالت أم شريك: يا رسول الله فأين العرب يومئذ؟ قال: هم قليل [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] ب_ الملحمة وفتح القسطنطينية: روى أحمد وأبو داود عن معاذ: أن رسول الله (صلى الله عليه و سلم) قال: عمران بيت المقدس[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] خراب يثرب، وخراب يثرب خروج الملحمة، وخروج الملحمة فتح القسطنطينية، وفتح القسطنطينية[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] خروج الدجال [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] ج_ الفتوحات: روى أحمد ومسلم وابن ماجة عن جابر بن سمرة عن نافع بن عتيبة رضي الله عنهما؛ قال: كنا [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] مع الرسول (صلى الله عليه و سلم) في غزوة. قال: فأتى النبي (صلى الله عليه و سلم) قومٌ من قبل المغرب عليهم ثياب الصوف، فوافقوه عند [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] أكمةٍ، فإنهم لقيام ورسول الله(صلى الله عليه و سلم) قاعد. قال: فقلت لي نفسي : ائتهم، فقم بينهم وبينه لا يغتالونه. [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] قال: ثم قلت: لعله نجي معهم، فأتيهم، فقمت بينهم وبينه. قال: فحفظت منه أربع كلمات أعدهن في يدي.[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] قال: تغزون جزيرة العرب، فيفتحها الله عز وجل، ثم فارس، فيفتحها الله عز وجل، ثم تغزون الروم، [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] د- انحباس القطر والنبات: ستكون بين يدي الدجال ثلاث سنوات عجاف، يلقى الناس فيها شدة وكرباً؛ فلا [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] مطر، ولا نبات، يفزع الناس فيها للتسبيح والتحميد والتهليل، حتى يجزئ عنهم بدل الطعام والشراب،روى [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] أحمد والترميذي والحاكم وابن ماجة عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه؛ قال: حدثنا رسول الله(صلى الله عليه و سلم)، [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] فقال:" إن الدجال يخرج من أرض بالمشرق، يقال لها: خرسان، يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المُطرقة ".[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] وأول ظهور أمره واشتهاره والله أعلم يكون بين الشام والعراق؛ ففي رواية مسلم عن نواس بن سمعان: " [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] إنه خارج خلة بين الشام والعراق " [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] أتباعه [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] أ- اليهود: روى أحمد ومسلم عن أنس بن مالك: أن الرسول الله(صلى الله عليه و سلم) قال: يتبع الدجال من يهود أصبهان [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] سبعون ألفاً، عليهم الطيالسة [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] ب- الكفار والمنافقين: روى الشيخان والنسائي عن أنس بن مالك رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله(صلى الله عليه و سلم): [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] ليس من بلد إلا سيطؤه الدجال؛ إلا مكة والمدينة، وليس نُقب من أنقابها إلا عليها الملائكة حافين [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] تحرسها، فينزل بالسبخة، فترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات، يخرج إليه منها كل كافر ومنافق [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] ج_ جهلة الأعراب: ودليل ذلك ما رواه ابن ماجه وابن خزيمة والحاكم والضياء عن أبي أمامة، وفيه: ".[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] . . وإن من الفتنه أن يقول اللأعرابي: أرأيت إن يبعث لك أباك وأمك؛ أتشهد أني ربك؟ فيقول: نعم.[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] فيمثل له شيطانان في صورة أبيه وأمه، فيقولان: يابني! اتبعه؛ فإنه ربك " [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] د- من وجوههم كالمجان المطرقة، ولعلهم الترك: عن أحمد والترمذي والحاكم وابن ماجه عن أبي بكر [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] الصديق رضي الله عنه:" إن الدجال يخرج من أرض بالمشرق يقال لها خرسان، يتبعه أقوام كأن وجوههم [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] المجان المطرقة " [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] هلاكه [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] أ- في بلاد الشام حرسها الله: روى أحمد ومسلم عن أبي هريرة: أن رسول الله (صلى الله عليه و سلم) قال: يأتي المسيح من [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] قبل المشرق، وهمته المدينة، حتى ينزل دُبُر أحد، ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام، وهناك يهلك [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] ب- قاتله هو عيسى بن مريم عليهما السلام: روى الترمذي عن مجمع بن جارية الأنصاري؛ قال:" سمعت رسول [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] الله (صلى الله عليه و سلم) يقول: يقتل ابن مريم الدجال بباب لد " ولن يسلط عليه احد إلا عيسى بن مريم عليه السلام [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] صفاته الخلقية [/size]
[size=2.5] أ- أعور العين أو العينين: روى الشيخان عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما؛ قال : قال رسول الله [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] (صلى الله عليه و سلم): إن الله لا يخفي عليكم، إن الله تعلى ليس بأعور، وإن المسيح الدجال أعور عين اليمنى، كأن عينه[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] عنبة طافية [/size]
[size=2.5] ب- مكتوب بين عينيه كافر : روى الشيخان عن أنس؛ قال: قال رسول الله(صلى الله عليه و سلم) : ما من نبي إلا أنذر أمته[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] الأعور الكذاب، ألا إنه أعور، وإن ربكم ليس بأعور، ومكتوب بين عينيه ( ك ف ر ) [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] د- قصير، أفحج، جعد، أعور، عينه ليست بناتئة ولا جحراء: روى أحمد وأبو داود عن عبادة بن الصامت عن[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] رسول الله (ص) قال: إني حدثتكم عن الدجال حتى خشيت أن لا تعقلوا أن المسيح الدجال: قصير، افحج،[/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] جعد، أعور، مطموس العين، ليست بنائتة ولا جحراء، فإن ألبس عليكم؛ فاعلموا أن ربكم ليس بأعور، [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] وأنكم لن تروا ربكم حتى تموتوا [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] ه_ هجان، أزهر، كأن رأسه أصلة: روى أحمد وابن حبان عن ابن عباس: أن رسول الله (صلى الله عليه و سلم) قال: الدجال: [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] أعور، هجان، أزهر ( وفي رواية أقمر )؛ كأن رأسه أصلة، أشبه الناس بعبدالعزى بن قطن، فإما هلك [/size]
[size=2.5][/size]
[size=2.5] الهلك؛ فإن ربكم تعالى ليس بأعور [/size]

يتبع
[size=2.5] [/size]

شكرا اخي على الموضوع الرائع جزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.