تخطى إلى المحتوى

الحبة السوداء 2024.

ورد حديث في صحيح البخاري عن عائشة – رضي الله عنها – أنه قالت: قال رسول الله – صلى الله عليه ‏وسلم: "إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام، قلت: وما السام؟ قال الموت". ‏
عشب نباتي ينمو سنويًّا في منطقة البحر الأبيض المتوسط، ولكنه يزرع في مناطق عديدة أخرى في شمال ‏أفريقيا وآسيا والجزيرة العربية. ‏

والاسم العلمي للنبات هو ‏Nigeria Sativa، وهو نبات قصير القامة لا يزيد طول قامته عن 3 مم، وهو ‏ينتمي لعائلة الشمر واليانسون، حتى إنه أحيانًا يتم الخلط بينه وبين نبات الشمر، وتحتوي ثمرة النبات على ‏كبسولة بداخلها بذور بيضاء ثلاثية الأبعاد والتي سرعان ما تتحول إلي اللون الأسود عند تعرضها للهواء. ‏

‏ وللحبة السوداء أسماء أخرى، مثل: الكراوية السوداء ، أوالكمون الأسود، وكذلك يسمونها في الهند ‏‏"بالكالونجي الأسود"، وفي بلاد فارس القديمة عرفت باسم "شونياز". ‏
زيت حبة البركة يحتوي على العديد من الأحماض الدهنية الأساسية والمهمة لصحة الجلد والشعر والأغشية ‏المخاطية، وكذلك عملية ضبط مستوى الدم وإنتاج الهورمونات بالجسم وغيرها من الوظائف الحيوية المهمة. ‏

وبالإضافة إلى المكونات الطبيعية السابقة، تحتوي حبة البركة على مادة "النيجيللون" "‏Nigellone‏"، وهي ‏مادة بلّورية تم استخلاصها لأول مرة في عام 1929، والتي استخدمت منذ ذلك الحين باعتبارها المادة الفعالة ‏الموجودة بالنبات. ويعد الـ ‏Nigellone‏ هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين "ج" و"أ" وكذلك ‏الجلوتاثيون، والتي تلعب دوراً أساسيًّا في حماية الجسم ضد مخاطر ما يسمي بالشوارد الحرة "‏Free ‎radicals‏". وهناك العديد من الأبحاث التي نشرت مؤخراً عن دور الحماية الذي يلعبه الـ ‏Nigellone‏ في ‏حماية الجسم من مخاطر العديد من المواد الغريبة "‏Xenobiotics‏". ‏

زيت حبة البركة تحتوي على العديد من الأحماض الدهنية الأساسية والمهمة لصحة الجلد والشعر والأغشية ‏المخاطية، وكذلك عملية ضبط مستوى الدم وإنتاج الهورمونات بالجسم وغيرها من الوظائف الحيوية المهمة. ‏

وبالإضافة إلى المكونات الطبيعية السابقة، تحتوي حبة البركة على مادة "النيجيللون" "‏Nigellone‏"، وهي ‏مادة بلّورية تم استخلاصها لأول مرة في عام 1929، والتي استخدمت منذ ذلك الحين باعتبارها المادة الفعالة ‏الموجودة بالنبات. ويعد الـ ‏Nigellone‏ هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين "ج" و"أ" وكذلك ‏الجلوتاثيون، والتي تلعب دوراً أساسيًّا في حماية الجسم ضد مخاطر ما يسمي بالشوارد الحرة "‏Free ‎radicals‏". وهناك العديد من الأبحاث التي نشرت مؤخراً عن دور الحماية الذي يلعبه الـ ‏Nigellone‏ في ‏حماية الجسم من مخاطر العديد من المواد الغريبة "‏Xenobiotics‏"‏.

بارك الله فيك اخى
شكرا على المعلومة جزاك الله كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.