تخطى إلى المحتوى

الجزائر في المرتبة 113 عالميا في استعمال تكنولوجيات الاتصال 2024.

الجزائر في المرتبة 113 عالميا في استعمال تكنولوجيات الاتصال
صنف تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي الدولي الجزائر في المرتبة 113 عالميا في مجال تكنولوجيا الإعلام والاتصال من بين 133 دولة في العالم، مشيرا إلى أن الجزائر تراجعت خلال سنة واحدة بـ6 مراتب كاملة، محتلة كذلك المرتبة 13 على المستوى العربي. أشار التقرير الذي أعده المنتدى الاقتصادي الدولي دافوس إلى أن الجزائر في تراجع مستمر في ميدان التكنولوجيات الحديثة واستعمالها، حيث بعد أن كانت تحتل المرتبة 80 في 2024-2017 والمرتبة 108 في 2024-2017 لتصل إلى المرتبة 113 في تقرير 2024-2017 ما يعني أن الجزائر في تراجع مستمر مقارنة بالدول الأخرى العربية حتى لا نقول الدول الأوروبية المتطورة. فبحسب ذات التقرير فإن كل ما يتعلق بتطوير التكنولوجيات الحديثة في الجزائر يبقى مـتأخرا عن الربط بشبكة الاتصالات وخلق مؤسسات تعمل في القطاع، حيث إن العراقيل العديدة تحول دون تطوير القطاع وتمكين الجزائريين من استعمال التكنولوجيات الحديثة. وقد جاءت الجزائر في المرتبة الـ13 على المستوى العربي وراء كل من الإمارات العربية المتحدة التي تصدرت الدول العربية في المرتبة 23 عالميا تبعتها البحرين 29 وقطر 30 والسعودية 38 وتونس 39 والأردن 40 وسلطنة عمان 50 ومصر 70 والكويت 76 والمغرب 88 وليبيا 103 وسوريا .103 وقد أطهر ذات التقرير مدى تأخر استعمال التكنولوجيات الحديثة في مجال الأعمال أين احتلت الجزائر المرتبة الأخيرة من بين مجموع الدول التي مستها الدراسة، حيث سجلت الجزائر المراتب الأخيرة في كل ما يتعلق باستعمال التكنولوجيات الحديثة في مجال الأعمال. كما جاءت الجزائر من بين آخر الجدول في مجال استعمال التكنولوجيات على مستوى الحكومة حيث احتلت المرتبة 126 عالميا وأحسن مرتبة حققتها الجزائر كانت في مجال الاستخدامات الشخصية لتكنولوجيات الإعلام والاتصال حيث حلت في المرتبة 93 بفضل الهاتف النقال حيث حلت الجزائر في المرتبة 66 عالميا كما هو موضح في الجدول. ويؤكد هذا التقرير الصادر عن هيئة معترف بها دوليا أن الجزائر تبقى بعيدة عن تحقيق أهداف ”الجزائر الإلكترونية ”2015 حيث إنه على عكس ما كان منتظرا من السياسة الحكومية الجديدة للوقوف بالقطاع والسير نحو التطور أضحت الجزائر في تدهور مستمر خاصة في ظل عودة قطاع التكنولوجيات الحديثة في قطاع الهاتف الثابت والأنترنيت إلى شبه أحادية ولسنوات السبعينيات والثمانينيات حيث أصبحت اتصالات الجزائر الشركة الوحيدة تقريب للعمل في القطاع بعد رحيل كل من مؤسسة ”لكم” للهاتف الثابت التي كانت ملكا لاتصالات المصرية وأوراسكوم تيليكوم، وكذا توقف المتعامل الخاص إيباد عن العمل بعد مشاكل ديونه العالقة لدى اتصالات الجزائر واختفاء عدد كبير من مزودي خدمات الأنترنيت وتوقفهم عن النشاط في السنوات الأخيرة. وحسب التصنيف، فقد احتلت المراتب العشرة الأولى عالميا كل من السويد وسنغافورة والدانمارك وسويسرا والولايات المتحدة الأميركية وفنلندا وكندا وهونغ كونغ وهولندا والنرويج على التوالي.

شكرا لك على هذه المعلومات
بارك الله فيك
تحياتي لك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبران القعدة
القعدة
القعدة

شكرا لك على هذه المعلومات
بارك الله فيك
تحياتي لك

القعدة القعدة

شكرا على مرورك الكريم اخي

رانا متأخرين بزاف
القعدة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميلود س القعدة
القعدة
القعدة
رانا متأخرين بزاف
القعدة
القعدة القعدة

هههه
لا لا يا اخي مراناش متخلفين لكن منظومة التسيير في بلداننا هي المتخلفة
والله فيه من القوى الحية التي يمكن لها العمل الكثير لكن الفرص قليلة جدا
وبعض الوظائف لا تعطى لأصاحبها الحقيقيين
واشكرك من قلبي على تعقيبك

ديما احنا ماقبل اخير في قائمة هههههههههه شعارنا هو بشوية العام راهو طويل ههههههههه
شكرا الحبيبة على طرحك الجد مميز بارك الله فيك غاليتي تحياتي خالصة
بارك الله فيك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء19 القعدة
القعدة
القعدة
ديما احنا ماقبل اخير في قائمة هههههههههه شعارنا هو بشوية العام راهو طويل ههههههههه
شكرا الحبيبة على طرحك الجد مميز بارك الله فيك غاليتي تحياتي خالصة
القعدة القعدة

شكرا عزيزتي دعاء على مرورك و تشجيعك
سلامي لك الحار و للعائلة الكريمة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة himina القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك
القعدة القعدة

مشكور اخي himina على مرورك الكريم

الاخير تاع الاخير هههههههههههههههههه
thank you
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة programmeur القعدة
القعدة
القعدة
الاخير تاع الاخير هههههههههههههههههه
thank you
القعدة القعدة

وكلنا في الهوا سوا ههههه
شكرا اخي الفاضل على مرورك
خالص تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.