تخطى إلى المحتوى

أسئلة تفحم أهل الكتاب : س32 -س38 2024.

  • بواسطة
القعدة

القعدة

هل القمر يُضىء أم لا؟ الإجابة فى سفر التكوين 1: 16-18 بنعم: (16فَعَمِلَ اللهُ النُّورَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ: النُّورَ الأَكْبَرَ لِحُكْمِ النَّهَارِ وَالنُّورَ الأَصْغَرَ لِحُكْمِ اللَّيْلِ وَالنُّجُومَ. 17وَجَعَلَهَا اللهُ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الأَرْضِ 18وَلِتَحْكُمَ عَلَى النَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَلِتَفْصِلَ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَرَأَى اللهُ ذَلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ.)

إلا أن سفر أيوب 25: 5 ينفى ذلك: (5هُوَذَا نَفْسُ الْقَمَرِ لاَ يُضِيءُ وَالْكَوَاكِبُ غَيْرُ نَقِيَّةٍ فِي عَيْنَيْهِ.) فالقمر لا يضىء فى عينى الرب!

هل يمكن أن نُقَسِّم الماءَ إلى كتلتين؟
يقول سفر التكوين 1: 6 -8 (ليكن جلد في وسط المياه. وليكن فاصلاً بين مياه ومياه … ودعا الجلد سماء) وهذا لا يصح علميا.

يقول سفر التكوين 1: 1-2 (في البدء خلق الله السموات والأرض. وكانت الأرض خربة … يرف على وجه المياه) ، فهل هذا صحيحٌ علمياً؟

لا. ثبت علميا أن السموات والأرض كانتا كتلة غازية تفككت بأمر الله سبحانه وتعالى على مدى 10 بلايين سنة وهو ما يدعى بالانفجار الكبير ، ومنذ بضعة بلايين من السنين تكونت المجموعة الشمسية. كما أن وجود الماء في تلك المرحلة مرفوض علمياً.

يقول سفر التكوين 1: 14-19 (لتكن أنوار … النور الأكبر لحكم النهار والنور الأصغر لحكم الليل. والنجوم …)

هذا يناقض المعلومات الأساسية عن تشكل عناصر النظام الشمسي فقد نتجت الأرض والقمر بأمر الله سبحانه وتعالى من انفصالهما عن الشمس فكيف جاءت الشمس والقمر بعد الأرض؟

يقول سفر التكوين 1: 20-23 (لتفض المياه زحافات ذات نفس حية وليطر طير فوق الأرض … فخلق التنانين … بهائم ودبابات ووحوش … وخلق الله الإنسان … ذكراً وأنثى)

نظام ظهور الحيوانات الأرضية والطيور هذا مرفوض علمياً فقد جاءت الطيور من فئة خاصة من الزواحف عاشت في العصر الثاني لذا من الخطأ ظهور الحيوانات الأرضية بعدها. وقد جاء ذكر الحيوانات الأرضية في اليوم السادس.

لم نسمع ولم نقرأ من قبل أن الأرض تحملها أعمدة ، فانظروا إلى الإعجاز العلمى فى الكتاب المقدس: (6الْمُزَعْزِعُ الأَرْضَ مِنْ مَقَرِّهَا فَتَتَزَلْزَلُ أَعْمِدَتُهَا) أيوب 9: 6

هل سمعتم أن الغنم تتوحم؟

(37فَأَخَذَ يَعْقُوبُ لِنَفْسِهِ قُضْبَاناً خُضْراً مِنْ لُبْنَى وَلَوْزٍ وَدُلْبٍ وَقَشَّرَ فِيهَا خُطُوطاً بِيضاً كَاشِطاً عَنِ الْبَيَاضِ الَّذِي عَلَى الْقُضْبَانِ. 38وَأَوْقَفَ الْقُضْبَانَ الَّتِي قَشَّرَهَا فِي الأَجْرَانِ فِي مَسَاقِي الْمَاءِ حَيْثُ كَانَتِ الْغَنَمُ تَجِيءُ لِتَشْرَبَ تُجَاهَ الْغَنَمِ لِتَتَوَحَّمَ عِنْدَ مَجِيئِهَا لِتَشْرَبَ. 39فَتَوَحَّمَتِ الْغَنَمُ عِنْدَ الْقُضْبَانِ وَوَلَدَتِ الْغَنَمُ مُخَطَّطَاتٍ وَرُقْطاً وَبُلْقاً.) تكوين 30: 37-39

هل يمكنك عزيزى النصرانى أن تقف وسط أناس ذوى علم ، وتقرأ عليهم هذا النص ، الذى يحكى عن توحم الغنم؟

لن تستطيع. وهذا لإيمانك أن هذا الكلام هراء! ولن تسلم من تهكم السامعين عليك! فهل هذا يعنى علمياً إلا أن هذا الكتاب ليس كلام الله؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.