أخيرا العلماء يكشفون السر وراء القدرة الفائقة للصراصير في الإختباء فجأة عن الأنظار
هل تعاني من مقدرة الصراصير الفائقة على الاختفاء بمجرد ان تكتشفها؟ كم عدد المرات التي فشلت فيها في معرفة المكان الذي إختفت فيه هذه الحشرة المزعجة؟ اخيرا تمكن العلماء من حل لغز هذه القدرة العجيبة التي تمتلكها الصراصير في الاختباء و التواري عن الأنظار عند احساسها بالضوء أو بالحركة, إذ قام علماء من معهد بيكرلي Berkeley” للروبوت باستخدام كاميرا تصوير بطيئة الحركة لرصد حركة الصراصير عندما تفاجأ بمؤثر خارجي و قد تبين أن الصراصير تستخدم أقدامها الخلفية للتأرجح خلف الحواف بسرعة لا يمكن لعين الانسان أن تلاحظها.
يقول العلماء في مختبر بيكرلي للروبوت أن السرعة التي تختبىء بها الصراصير تقدر ب 300 كم في الساعة مما يجعلها ماهرة جدا في الاختباء من أعدائها.
كما اضاف العلماء أن مقدرة الصراصير على الاختباء باستخدام أرجلها الخلفية تعتمد على وجود شعيرات صغيرة على تلك الرجل و بدونها لا تنجح عملية التأرجح التي تمكنها من الاختباء أيضا استخدام بعض أنواع الزواحف و السحالي لهذا التكنيك في الاختباء.
يريد العلماء من دراسة مقدرة الصراصير في الإختباء على تطوير روبوتات بنفس المقدرة للتنقل و الوصول الى أماكن يصعب الوصول اليها وربما الإختفاء أيضا وهي ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي يستفيد منها البشر من أساليب حياة الحيوانات والحشرات في تطوير تكنولوجيا وتقنيات يمكن الإستفادة منها في المجالات المختلفة. للامانة منقول للافادة
ياويل البنات العدوالاول لهم هههههههههههههههههههههههههههههه هههههه
ا
بارك الله فيك
شكرا لك على معلومة
مع انني اكره هذه الحشرة واخاف منها
حشرة صغيرة مهبلة عآلم كبير ,
يآ ريت يخترعو روبوتآت بنفس التكنيك ,
بآش يلحقوآ ورآهم يقتلوهم ,
نعآفهم أع ع ع ,,
مغسي أخ سآمي وسلآمي ’
لكم التحية
شكرا للافادة بارك الله فيك