أحب الاعمال الى الله في عصر الفتن
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من خلال حياتي اليومية المليئة بالفتن حسب ما اراها لكن لا ادري لما لا يراها غيري كذلك ؟
ارتأيت ان نناقش موضوع احب الاعمال الى الله
من المعلوم ان احبها هو
*الصلاة لما فيها من صلة تربط العبد بخالقه لانه لو قطع هذه الصلة مع اشتداد الفتن كانت الهلكة
* بعددها ذكر الله لما في الذكر من فائدة لاته اذا كانت الصلاة محددة بأوقات وحركات فالذكر المتواصل اشمل واوسع فهو صلاة دائمة متواصلة وقد نجد في الذكر من الخشوع ما لا نجده في الصلاة .
*اما الامر الآخر الذي اردت توضيحه من خلال الموضوع هو انتهاء العبد عند المحرم والمكروه بمعنى عبادة الورع والخشية اراها والله اعلم من اشد الامور على العبد فمع كثرة الفتن من فضائيات وانترنات وموسيقى في كل مكان واعراس بلا قيود وموضات للالبسة والسياحة والاستجمام والحلي والجواهر و……………………….. ……………….. ………………………… ………………
فتن بلا حدود والعقل البشري محدود والنفس امارة بالسوء والرفقة الصالحة تكاد تكون معدومة ان لم تكن حقا فالمؤمن الذي يواجه كل هذا بخشية مستمرة وورع خير من الذي يقوم الليل ولا ينام لكنه لا يمسك فمه عن الكلام في اعراض الناس وخير من الذي يصوم ولا يكاد يفطر لكنه يطلق بصره يمنة ويسرى ………….
بمعنى ان الايمان الحقيقي ان لم ترافقه اعمالا كبيرة اي النوافل والسنن رافقته الخشية من الوقوع في الفتن السابق ذكرها فأنهكت قواه من الانتهاء عند المحضور وضعف جسده فاكتفى بالفرائض لانني شخصيا ارى ان اعمال التطوع من العبادات يلزمها وسط مناسب ورفقة معينة .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من خلال حياتي اليومية المليئة بالفتن حسب ما اراها لكن لا ادري لما لا يراها غيري كذلك ؟
ارتأيت ان نناقش موضوع احب الاعمال الى الله
من المعلوم ان احبها هو
*الصلاة لما فيها من صلة تربط العبد بخالقه لانه لو قطع هذه الصلة مع اشتداد الفتن كانت الهلكة
* بعددها ذكر الله لما في الذكر من فائدة لاته اذا كانت الصلاة محددة بأوقات وحركات فالذكر المتواصل اشمل واوسع فهو صلاة دائمة متواصلة وقد نجد في الذكر من الخشوع ما لا نجده في الصلاة .
*اما الامر الآخر الذي اردت توضيحه من خلال الموضوع هو انتهاء العبد عند المحرم والمكروه بمعنى عبادة الورع والخشية اراها والله اعلم من اشد الامور على العبد فمع كثرة الفتن من فضائيات وانترنات وموسيقى في كل مكان واعراس بلا قيود وموضات للالبسة والسياحة والاستجمام والحلي والجواهر و……………………….. ……………….. ………………………… ………………
فتن بلا حدود والعقل البشري محدود والنفس امارة بالسوء والرفقة الصالحة تكاد تكون معدومة ان لم تكن حقا فالمؤمن الذي يواجه كل هذا بخشية مستمرة وورع خير من الذي يقوم الليل ولا ينام لكنه لا يمسك فمه عن الكلام في اعراض الناس وخير من الذي يصوم ولا يكاد يفطر لكنه يطلق بصره يمنة ويسرى ………….
بمعنى ان الايمان الحقيقي ان لم ترافقه اعمالا كبيرة اي النوافل والسنن رافقته الخشية من الوقوع في الفتن السابق ذكرها فأنهكت قواه من الانتهاء عند المحضور وضعف جسده فاكتفى بالفرائض لانني شخصيا ارى ان اعمال التطوع من العبادات يلزمها وسط مناسب ورفقة معينة .
ارجوا منكم مشاركتي هذه الفكرة لعلي لم اوصل المعنى الذي اردته
بارك الله فيك اختى حبيبة
جزاك الله خير
جزاك الله خير
بارك الله فيكم
مشكورررررررررررررررر على المرور الطيب
مشكورررررررررررررررر على المرور الطيب
وعليكم السلام
والله نحن في عصر الفتن :القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر خاصة مع دخول هذا الفصل فصل الصيف، تهاجمنا فتنتة عمياء فمن المستحب غض البصر فهو يورث القلب انشراحا وسرورا.
بورك فيك حبيبة على المواضيع المميزة .
والله نحن في عصر الفتن :القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر خاصة مع دخول هذا الفصل فصل الصيف، تهاجمنا فتنتة عمياء فمن المستحب غض البصر فهو يورث القلب انشراحا وسرورا.
بورك فيك حبيبة على المواضيع المميزة .
بارك الله فيك وجزاك عنا خير الجزاء
بارك الله فيكم جميعا على مروركم واضافتكم القيمة