بسم الله الرحمن الرحيم
"ويسألونك عن الساعة قل علمها عند الله "
بصراحه ماعرف كيف ابدأ لان الموضوع بالنسبه لي خطير وابي اوصلهـ للناس قد ماقدر… ولكن للاسف ما احس ان
طبعا الكل يعرف ان علامات القيامه الصغرى تقريبا كلها ظهرت ومن عهد الرسول عليه افضل الصلاة والسلام وهى
تظهر رويدا رويدا ولان الرسول منذ عهده قال(بعثت وانا والقيامه كهاتين واشار بإصبعيه السبابه والوسطى) فيما معنى
الحديث والله اعلم
وموضوعي اليوم مب تذكيري بس لانه في نظري خطير لان من علامات القيامه الكبرى موت الخنازير وبعد ظهور هذا
الفيروس امر بقتل كل الخنازير الموجوده في العالم.. وهذه اول شئ..
ملاحظه:::عيسى لاينزل على الارض الا بعد موت الخنازير
زيدوا على ان الحين قاعدين يدرسون ان مافي حج هالسنة بسبب انفلونزا الخنازير ..
ومن علامات الساعه الكبرى ان الكعبة تصير مهجورة
ثانيا..ومن المعلوم اشراق الشمس من مغربها هذه علامه كبرى حتى مابعدها توبه وقد اثبتت الدراسه الغربيه مع
العلم انهم لايعرفون ان هذه علامه كبرى دخول كوكب الى المجره يشبه في اوصافه اوصاف الشمس تماما الا ان
الفرق انها لو دخلت الى مجموعتنا تطلع من الغرب لااله الا الله لا والمصيبه هم فرحانين راح تصير عندهم شمسين
وقالوا ايضا ان لو دخلت راح يصير طلوعها في يوم جمعه
هذ حساباتهم والله مقدر طلوعها من قبل مايعرفون حتى انهم عايشين في كوكب
وبحسب تقديرهم انها لوظهرت ستطلع بعد اربع سنين بس هذه لاتصدقوها لان موعد طلوعها بالتحديد الله وحده
يعرفها …يارب قني عذابك يارب وارحمني برحمتك..
ثالثا,.وهذه اكدها وارجاها.. ظهور هزات ارضيه في المدينه المنوره وهذه صارت حتى ان الهزات زادت نسبتها
من 3 الى 4.7 وفي المدينه خايفين مرررره
لانها عمت ارجاء المدينه وتعدتها كمان ومن المعلوم ايضا ان هناك بركان
خامد في ارض الحجاز لايظهر الا مع قرب القيامه
ياعباد الله .. لاتنسون الله فينسيكم انفسكم.. هذه علامات كبرى لوظهرت اولها تتسلسل وراء بعضها مثل العقد الؤلؤ
لو سقطت واحدة منه مثل ماقال حبيبنا عليه الصلاة والسلام.. والكل يعرف ان القيامه لاتقوم الا على اشرار الناس
ربنا لاتجعلنا نحن هؤلا القوم شغلتنا الدنيا وانستنا الاخره يارب ارحمني واهدني
والله ارى اذكى شخص في حياتي الذي يعمل لقبره ولااخرته اعملوا لاخرتكم انتم ماتعرفون يمكن حتى مانروح القبر
ما حد يعرف لو اراد الله لتكون هذه الجمعه القيامه واحنا ليسه في غفله احس بخووووووووف غريب يارب ارحمني
برحمتك
الناس صاروا في غفله كل شئ صار عادي نسويه شذوذ حسد كذب ونفاق وغيبه وووووو…. والمصيبه مب حاسين
اتمنى انكم استفدتوا من موضوعي واثر فيكم لو قليل…
وصلوا وسلموا على النبي المصطفى وسبحانك اللهم
بحمدك كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
سبحان الله العظيم
الله يهديني ويهدي المسلمين آمين
بوركت على النقل الطيب ولكن
لايصح موت الخنازير قبل نزول عيسى عليه السلام
شرح الحديث كما ورد في فتح الباري بشرح صحيح البخاري :
قوله : ( والذي نفسي بيده )
فيه الحلف في الخبر مبالغة في تأكيده .
قوله : ( ليوشكن )
بكسر المعجمة أي ليقربن أي لا بد من ذلك سريعا .
قوله : ( أن ينزل فيكم )
أي في هذه الأمة , " فإنه خطاب لبعض الأمة ممن لا يدرك نزوله .
قوله : ( حكما )
أي حاكما , والمعنى أنه ينزل حاكما بهذه الشريعة فإن هذه الشريعة باقية لا تنسخ , بل يكون عيسى حاكما من حكام هذه الأمة . وفي رواية الليث عن ابن شهاب عند مسلم " حكما مقسطا " وله من طريق ابن عيينة عن ابن شهاب " إماما مقسطا " والمقسط العادل بخلاف القاسط فهو الجائر . ولأحمد من وجه آخر عن أبي هريرة " أقرئوه من رسول الله السلام " وعند أحمد من حديث عائشة " ويمكث عيسى في الأرض أربعين سنة " وللطبراني من حديث عبد الله بن مغفل " ينزل عيسى ابن مريم مصدقا بمحمد على ملته " .
قوله : ( فيكسر الصليب ويقتل الخنزير )
أي يبطل دين النصرانية بأن يكسر الصليب حقيقة ويبطل ما تزعمه النصارى من تعظيمه , ويستفاد منه تحريم اقتناء الخنزير وتحريم أكله وأنه نجس , ووقع في رواية عطاء بن ميناء عن أبي هريرة عند مسلم " ولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد " .
قوله :
( ويضع الحرب )
في رواية الكشميهني " الجزية " , والمعنى أن الدين يصير واحدا فلا يبقى أحد من أهل الذمة يؤدي الجزية , وقيل معناه أن المال يكثر حتى لا يبقى من يمكن صرف مال الجزية له فتترك الجزية استغناء عنها . وقال الامام النووي : الصواب أن عيسى لا يقبل إلا الإسلام . قلت : ويؤيده أن عند أحمد من وجه آخر عن أبي هريرة " وتكون الدعوى واحدة " قال النووي : ومعنى وضع عيسى الجزية مع أنها مشروعة في هذه الشريعة أن مشروعيتها مقيدة بنزول عيسى لما دل عليه هذا الخبر ,
قوله : ( ويفيض المال )
وفي رواية " وليدعون إلى المال فلا يقبله أحد " وسبب كثرته نزول البركات وتوالي الخيرات بسبب العدل وعدم الظلم وحينئذ تخرج الأرض كنوزها وتقل الرغبات في اقتناء المال لعلمهم بقرب الساعة .
قوله : ( حتى تكون السجدة الواحدة خيرا من الدنيا وما فيها )
أي إنهم حينئذ لا يتقربون إلى الله إلا بالعبادة , لا بالتصدق بالمال , وقيل : معناه أن الناس يرغبون عن الدنيا حتى تكون السجدة الواحدة أحب إليهم من الدنيا وما فيها . قوله : ( ثم يقول أبو هريرة : واقرءوا إن شئتم ( وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ) الآية )
وما في حديث بعينه ينص على أن من علامات يوم القيامة زلزال يضرب المدينة ، وإن كانت هذه الزلازل آية من آيات الله سبحانه ليخوف عباده لعلهم إليه يرجعون ..
وقتل الخنزير يكون بعد نزول سيدنا المسيح عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام كما هو واضح من الحديث وهل نزل عيسى ابن مريم !!!؟؟؟
وشكرا على العموم على طرحك المفيد والشيق.
|