…………………….
فتوى الشيخ العلامة
ربيع بن هادي المدخلي
دعوة إلى جميع أهل السنة لنصرة إخواننا في دماج
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه.
أما بعد:
فقد بلغنا مع الأسف ما يقوم به الروافض الباطنيون أعداء الإسلام وأعداء الصحابة الكرام من حصار وتهديد لإخواننا السلفيين في دماج ومركزه السلفي السني بغضاً وعدواة للإسلام وأهله.
فنوصي إخواننا في دماج بالثبات على السنة والصبر والاستعانة بالله في صد هذا البغي والعدوان الرافضي.
وعلى إخوانهم من أهل السنة أن ينهضوا معهم لمواجهة هذا الطغيان والقضاء على أهله وأن يُطهروا اليمن – وغيرها- من رجس الروافض إن استطاعوا ذلك، ﴿وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾.
﴿وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ * لِيَقْطَعَ طَرَفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ﴾.
إنَّ الصراع بين أهل السنة والروافض الباطنية صراع بين الكفر والإسلام فعلى أهل السنة في كل مكان في اليمن وغيره أن يهبوا لنصرة إخوانهم بالنفس والمال ونسأل الله أن يقطع دابر الروافض الباطنية وكل أعداء الإسلام في كل مكان.
إن ربي لسميع الدعاء .
صالح بن فوزان الفوزان
السائل: ما نصيحتكم لإخواننا أهل السنة في اليمن الذين يقاتلهم الحوثيون؟
جواب الشيخ –حفظه الله-:
عليهم بالاعتماد على الله –عز وجل-، وكثرة الدعاء، والدفاع عن أنفسهم وعن ذراريهم وعن أموالهم، يدافعون بحسب مقدرتهم، نعم.
وما أصاب أهل اليمن هذا إلا بسبب تخاذلهم وتفرقهم، ولو أنهم اجتمعوا تحت راية واحدة ما استطاع أحد أن يتدخّل فيهم، لكن لمّا تفرّقوا وصارت لهم أطماع، كلٌّ له طمع حصل عليهم ما حصل، نعم.
ثم قال –وفقه الله-: أنا أوصيهم بالصبر، وأوصيهم بعمل الأسباب، ومنها الاجتماع وعدم التفرقّ، (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا)، (ولا تكونوا كالذين تفرّقوا واختلفوا)، عليهم بالاجتماع.
الحزبيات والتفرّقات هذه ضرر على المسلمين، عليهم أن يجتمعوا جماعة واحدة على الكتاب والسنة، وأن يكونوا يداً واحدة على من سواهم، هذا شأن المسلمين، نعم.
مصدر النقل
من هنا
…………………….
عبد المحسن العباد البدر
العلاَّمة عبدالمحسن العبَّاد البدر ـ حفظه الله ـ يدعو لنصرة إخواننا في دماج وجهاد الحوثيين دمرهم الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن وآلاه وبعد:
فإن ما نزل بإخواننا في دماج من الرافضة الأنجاس الأرجاس ليحزن والله قلب كل مسلم غيور على دينه وعرضه ويبكي العين ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لما أصابكم يا أهل دماج لمحزونون،،،،
وقد سألت شيخنا العلامة عبدالمحسن العباد البدر – حفظه الله – ظهر يوم الثلاثاء
الموافق 4 من شهر الله المحرم هـ1433 في مسجده
عن الجهاد في دماج وماذا تنصحوننا أن نفعل وكذلك أهل اليمن – إذ إن شيخنا متتبع لأخبارهم منذ فرض عليهم الحصار-
فأجاب شيخنا متألما
لا شك أن ما يحصل في دماج من قتال هو جهاد في سبيل الله فمن استطاع من أهل اليمن أن يقاتلهم فليفعل لكن لابد من استئذان الأبوين وأنا أقول مناوشة الرافضة من جوانب متعددة هو الأولى لأن الوصول لدماج والقتال معهم صعب لأنهم محاصرون من كل جانب،
ختم الشيخ بقوله:
الله يدمر الرافضة الله يدمرهم.
الثلاثاء
الرابع من شهر الله المحرم عام 1445هـ
(منقول من مشاركة للأخ عبد الرحمن آل عميسان جزاه الله خيرا)
من هنا
…………………….
فتوى الشيخ الشيخ المجاهد
يحيى بن علي الحجوري (كان الله له مؤيدا و ناصرا).
من هنا
…………………….
~.. جزاكمـ الله خيرا عنا وعنكم اخي ابو ليث ..~
~.. فلقد جعلت للحرف الأصم صوتاً عالياً في موضوعك ..~
.
اللهم أنصر اخواننا في دماج نصرا مؤزرا عاجلا غير أجل على أعدائك و أعداء دينك من الحوثيين.