تخطى إلى المحتوى

الى كل جدة في الكون 2024.

  • بواسطة
إلى كل جدة فى الكون

أن للكبار حق علينا وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا)
أن الجدة تلعب دورًا كبيرًا مع الأحفاد، فالمربى دائمًا يأمر وينهى، ويعاقب، لكن الجدة يحبها الطفل؛ لأنها تعطى، وتوجه، وتنصح بحب أكثر مما تعاقب، وتلبى رغباته، فالجدة هنا تستعيد مشاعر الأمومة مع الأحفاد، وكثيرًا
ما يفرح الأبناء بوجودها معهم؛ لأنها تعطيهم الحنان الذي قد يكون مفتقدًا
من الوالدين، فهي تغدق عليهم بحنانها، ولهذا يكون للحفيد استعداد لأن يتقبل
منها أي شيء، ويقبل منها النصيحة ويسمع كلامها.

وإن للجده مكانة عالية وغالية في نفوسنا وأتقدم بهذا الدعاء إلى كل جدة غالية ( اللهم أرحم كل جدة متوفاة وأحفظ كل جدة على قيد الحياة اللهم أجمعنا بهن في جنة الخلد وأشفى هن من كل داء وأعنهن على الكبر وأرحم ضعفهن ويسرنا على خدمتهن وأحيننا وأمتنا وأحيينا على طاعتهن ومتعهن بزيارة بيتك الحرام وأرضهن عيلنا وأحفضهن من سوء آمـــــــــــــــــــــين وصلى اللهم على سيدنا محمد

القعدة
اللهم الرحم جدتي الغالية و اجعل قبرها نورا و لقيني بها يوم الدين
اعظم حب بعد اللهو الوالدين للأجداد
كلام حلو

شكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.