السلام عليكم
الحصول على القوة والتحكم والاستقلالية
لإثبات أنه ليس في مقدورك التحكم فيهم " الاعتماد على النفس"
لتلقي ردة الفعل
للانتقام
للحصول على رضا واحترام الأقران
للاستحواذ على الاهتمام حتى لو كان سلبيا
لحماية الذات (للتخلص من عبء اللوم أو الإلحاح أو إيقافك عند المزيد من التوبيخ)
لاختبار مدى حبك لهم
خطوات لمعالجة العناد
1 – غيري قانون تركيزك : بدل التركيز على عناد الابن انتبهي للسلوكيات الإيجابية التي تصدر منه.
فإطلاق الأحكام على ابنك يجعلك تبتعدين عن لغة التواصل معه وتبنين جدارا بينك وبينه.
3 – عبري عن مشاعرك : من يتمتع بقوة الشخصية لا يقبل فرض رأي عليه غير أنه يلين ويهدأ لو استعملت معه لغة المشاعر من خلال تعبيرك عن محبتك له وشعورك الإيجابي تجاهه ورضاك عن سلوكه واختياراته.
4 – اهدئي واطمئني : القلق الزائد على مستقبل الابن في سن المراهقة لا يساعدك على حسن التعامل معه، ولذلك تعلمي فن الهدوء ولا تنقلي قلقك لابنك لأنه يظهر على سلوكك ولا تحملي همًا للمستقبل، فإن الإنسان قد يتغير في لحظة، إذ النمو يعد نضجا عقليا وسلوكيا وليس طولا فقط.
5 – غيري حكمك : حكمك سلبي تجاه سلوك ابنك العنيد… ما رأيك أن سلوك ابنك يعد سلوكا يطمئن القلب ويبهج النفس ويريح الذّات … إذ أن ابناً عنيداً لا يخشى على سلوكه مستقبلا، فهو لن ينجر وراء أصدقاء السوء ولن يقبل برأي يفرض عليه من زميل له.
6 – العناد لا يكبر من نفسه، ولكنه يتغذى من الخارج : كلما عاندت الأم وقاومت عناد ابنها كلما زاد الابن عنادا ولذلك احرصي على عدم المواجهة وتعلمي فن الانسحاب الإيجابي من معارك كلامية قد تنشأ حول قضايا تافهة أحيانا.
7 – ابتسمي : العناد قد تطفئه ابتسامة جميلة منك وتحوله لمشاعر إيجابية. كما أن ابتسامتك تعلمك الهدوء والتحكم في سلوكك الأمومي.
وان شاء الله سيكون الموضوع ذا فائدة
لكيفية تحويل العناد لصفه ايجابيه
شكرا جزيلا لك
|