المفتاح الثاني
"مراعاة الزوجين لعلاقتهما بالمجتمع"
لكل من الزوج و الزوجة صحاب و صواحب، يأنس معهم و تأنس معهن، تجمعهم ظروف واحدة مثل السن أوالعمل أو الهواية أو غير ذلك … و كل منهما يحب أن تُراعى هذه الصلات و أن تستمربل و العمل على تقويتها و دوامها.
و هذا ما ترويه السيدة عائشةفيمارواه البخاري قالت:
" كنتُ ألعب بالبنات – العرائس لعب البنات – عند النبي و كان لي صواحب يلعبن معي، فكان رسول الله إذادخل يتقمعن منه ( يفررن حياءً منه و هيبة )، فيسربهنّ إليَّ ( يرسلهن ) فيلعبن معي ".
و إن كان الموقف مناسبا لسّنّ أم المؤمنين آنذاك و لكن الدرس ممتد لكل المواقف و لكل الأعمار، فلكل عمر علاقاته و اهتماماته، و ما أجمل أن تدفع الزوجة زوجها إلى الحركة في المجتمع، و كذلك الزوج، فالأعمال الاجتماعية كثيرةو واسعة و كلها تعود بالنفع على البيت في تكوينه و تفاعله مع المجتمع ككل.
يعطيك الصحة حنونة
موضوع جميل جدا
بارك الله فيك
دمتي متألقة
بارك الله فيك
دمتي متألقة
|
الله يسلمك أسعدنى مرورك
|
بارك الله فيك أخى
نقطة مهمة جدا يا اروى
بارك الله فيك
بارك الله فيك
بوركتي وجوزيتي خيرا
بارك الله فيك
على الموضوع الرائع
والطرح الراقي
اتمنى الفائدة للجميع
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير الجزاء
وأجزل الله لك العطاء أختي الكريمة
وأثقل الله بهذا العمل ميزان حسناتك يوم القيامة
يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
وفقك الله لما فيه الخير