شكرا:lol::lol::lol::lol:
شكرا
شكرا
شكراcared:cared:cared: cared:cared:
شكرا
شكراcared:cared:cared: cared:cared:
تسلم ايدك
مشكووور بزااف
بارك لله فيك بلال
بسكرة هته الكلمة التي معناها ب يعني بادية س سكرة الكاف الكريمة الراء رمز التاء التمور يالاجمال نجد البادية السكرة الكريمة رمز التمور و مع انها في الصحراء فهي تمثل بوابة لصحراء الجزائر التي هي غنية عن التعريف و الرائع فيها هو شعبها الكريم المتمسك بالعادات و التقاليد الرائع بكل ابعاده المعنوية والشخصية الاسلامية الوطنية و ارجو من الكل زيارتها مع العلم ان كل شروط الترحيب متوفرة و شكرا.
شكرا لك اخي
وشكرا لمروركم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه مجموعة من الصور عن الصحراء الجزائرية الشاسعة
والتي اضافة الى الثروات التي تزخر بها…..تعتبر قبلة للسياح من كل انحاء العالم
اليكم الصور
وشكرا على الصور الرائعة
..
..
تقبلي مروري
تقبلوا مرور العراب النبيل
بيقولك رابح سعدان كان قاعد شغال على اللاب توب بتاعه , وقعد يقول يا رب هاعمل ايه مع متعب هاعمل ايه مع ابوتريكة هاعمل ايه مع زكى .. وفجأة طلعله عفريت قاله : أعمل عمل اسود واقرا عليه يا رب ماشوفش جوزيه يا رب ماشوفش جوزيه … فقاله جوزيه فى انجولا مش فى مصر … رد عليه العفريت وقاله : أمان ربى امان .. حتى جوزيه ” شحاته خلص عليه ”
جمعية تينيري لحفظ التراث التارقي جمعية تأسست عام 1988 بجهود شباب حملوا على عاتقهم حماية التراث التارقي من الانقراض وزحف العولمة واستمرت جهودهم بشكل ذاتي حتى تم إشهار الجمعية بقرار اللجنة الشعبية لشعبية غدامس تم صدور قرار الإشهار من مكتب الجمعيات الأهلية شعبية غدامس .
ومنذ ذلك التاريخ والجمعية تقوم بالبرامج والندوات والمعارض للتعريف بالتراث التارقي والحفاظ على الموروثات والإرث التارقي وقد شاركت في عدة مهرجانات سياحية .
من أ هداف الجمعية :
حماية التراث والمحافظة عليه .
نشر التراث التارقي والتعريف به .
إقامة المعارض والمهرجانات السياحية .
تطوير الصناعات التقليدية التارقية .
التعريف بالمناطق السياحية الصحراوية … وغيرها .
وانطلاقاً من هذه الأهداف تعتزم جمعية تينيري إقامة مهرجـان سياحي دولي بمدينة غدامس يجسد كل التراث التارقي والحياة اليومية للطوارق .
المهرجان برعاية تناروت للسفر والسياحة ودليل ليبيا السياحي www.tanarout.com
المهرجان سيحمل الكثر من الانماط الصحراوية ومغامرت على الرمال ورحلات صحراوية فى قلب صحراء ليبيا العظيمة
أصل التسمية
اصل التسمية قداموس أي بلد الجلود باللغة الرومانية وهي واحة نخيل تقع جنوب غرب ليبيا في خط عرض 3.29 شرقاً 70.07 شمالاً ويحدها من جهة الشمال الحدود الليبية التونسية على بعد حوالي 9 كيلومتر وغرباً الحدود اللليبية الجزائرية على بعد 15 كيلومتر وغدامس قديما من أشهر المدن على خط التجارة بين شمال وجنوب الصحراء الكبرى ولها علاقة تاريخية مزدهرة في التجارة مع تمبكتو في مالي . دخل الإسلام غدامس سنة 44هجرية على يد الفاتح الصحابي عقب بن عامر الفهري ومازال بها عدد من قبور الصحابة الفاتحين لها ومن بينهم القير سيدي البدري كما يسمسه أهل غدامس إلأى حد الساعة ، وكان الديانة السائدة قبل الفتح الإسلامي هي الوثنية .
السكان (التوزيع الديموغرافي)
سكان غدامس من أمازيغ الجنوب وتعتبر اللهجة الغدامسية احدى أهم اللهجات في اللغة الأمازيغية
تاريخ المدينة
لقد وجدت منحوتات و نقوش حجرية تدل على وجود حياة في هذه المنطقة منذ 10000سنة و فيما يلي بعض التواريخ المهمة في تاريخ مدينة غدامس في بداية الامر غضعت مدينة غدامس لسيطرة الاغريق و من ثم تحت سيطرة الرومان
سنة 667م دخل المسلمون إلى مدينة غدامس بقيادة عقبة بن نافع.
القرن الثامن الميلادي بلغت مدينة غدامس ذروة مجدها كنقطة تجارية للقوافل المارة عبر الصحراء
القرن السادس عشر خضعت غدامس لسيطرة الحكم العثماني في تونس.
القرن الثامن عشر خضعت غدامس لسيطرة الحكم العثماني في ليبيا
1914م وصل الإيطاليون إلى غدامس بعد احتلال ليبيا باربع سنوات
1924م سيطر الإيطاليون سيطرة تامة على مدينة غدامس
1940م خضعت مدينة غدامس للسيطرة الفرنسية و ذلك بعد الحرب العالمية الثانية و تضررت المدينة القديمة كثيرا من جراء ذلك.
1951م تم تسليم مدينة غدامس من الحكومة التونسية إلى الحكومة الليبية.
1955م مغادرة آخر جندي فرنسي لمدينة غدامس.
في شهر الفاتح سنة(1969) اصبحت هده المدينة شأنها شأن كافة المدن اليبية حرة وتحت قيادة العقيد /معمر القذافي الله يطول في عمره ودامت عزتنا بالله وبقائداناالثائر والى الامام (والكفاح الثوري مستمر).
(1986) بدأت العائلات بمغادرة مدينة غدامس القديمة إلى المدينة الحديثة
المواني و المطارات
يوجد في مدينة غدامس مطارين مطار غدامس القديم : و يعتبر من المطارات القديمة في ليبيا. مطار غدامس الحديث : و هو معد لاستقبال الطائرات الصغيرة و العملاقة, و به عدة مهابط
تونس تراهن على ‘كنوز الصحراء’ لتنويع منتجها السياحي
استراتيجية تونسية شاملة للنهوض بالقطاع السياحي وتحسين جودة الخدمات في قطاع ‘السياحة الصحراوية’.
ميدل ايست اونلاين
تونس ـ من ناصر مطير
تراهن تونس على الكنوز الطبيعية والبيئية العديدة والمخزون الحضاري والثقافي الثري والمتنوع في الصحراء الكبرى لتنويع المنتج السياحي التونسي وتدعيمه بما بات يعرف بالسياحة الصحراوية.
وبادرت الدوائر المعنية بهذا القطاع الى إقرار استراتيجية جديدة شاملة ومتكاملة للنهوض بالقطاع السياحي تهدف الى إثراء المنتج السياحي التونسي القائم على سياحة الشواطئ التقليدية وتنويعه وتحسين جودة الخدمات لا سيما للسياحة الصحراوية.
وقال وزير السياحة التونسي خليل العجيمي على هامش احدى التظاهرات الاعلامية والترويجية السياحية بتونس اخيراً ان العمل على دعم الترويج لأهمية السِّياحة الصحراوية "سيكون من الركائز الاساسية لهذه الاستراتجية باعتبارها عنصر اثراء للقطاع ورافداً اساسياً لتطويره".
واكَّد ضرورة الحفاظ على خصوصية هذا المنتج وتنويعه للمرور به من سياحة العبور للتظاهرات والمهرجانات الموسمية الى سياحة الاقامة ببنية اساسيَّة متطورة تراعي الخصوصيات البيئية والتراثية والثقافية والحضارية لقاطني الصحراء.
واظهرت آخر الاحصاءات الرسمية لوزارة السياحة ان الوجهة السياحيَّة الصحراويَّة حققت خلال العام الماضى نمواً بواقع 6 بالمئة ليبلغ عدد السياح الوافدين لا سيما من اوروبا على المواقع السياحية الصحراوية حوالي 650 الف سائح من بينهم نحو 200 الف فرنسي و140 الف اسباني و59 الف ايطالي.
ويمثِّل معدل نمو السياحة الصحراوية ضعف معدل النمو لمجموع السياح الوافدين على تونس خلال نفس الفترة بواقع 3 بالمئة والذي فاق ولاول مرة اكثر من 6.7 مليون سائح وذلك بفضل بروز بنية اساسية سياحية صحراوية بطاقة ايوائية اجمالية بنحو 11 الف سرير موزعة على 78 وحدة فندقية 40 بالمئة منها من فئتي 4 و5 نجوم.
ويؤكد المؤرخون المختصون فى البحوث والدراسات حول الصحراء ومن بينهم التونسي الدكتور محمد حسين فنطر ان واحة "قابس البحرية" في الجنوب التونسي كانت قديماً ميناء الصحراء التونسية ومحط رحال القوافل وانطلاقها في رحلاتها الطويلة الى السودان وتشاد وبلاد الطوارق باتجاه الصحراء الكبرى.(كونا