لماذا هذا التقصير 2024.

سلام….انه رجل من خيرة ماأنجبت الجزائر..رجل لا يعرفه معظم ابناء هذا الجيل الجديد لانه ببساطة غائب او بالاحرى مغيب..لماذا و ماهو السبب..الله وحده يعلم.
انه البطل الراحل عبد الحفيظ بوالصوف..او كما يسمى رجل الظل..اب المخابرات الجزائرية و مؤسسها..الا يستحق رجل من طينة الابطال ان يذكر كما يذكر الان اشباه المجاهدين او من لم يكن بتاتا من ابطال نوفمبر.
رحم الله البطل و رحم كل ابناء الجزائر البررة.

القعدةحتى ولو نسيته الجزائر ونسيت ما قدمه لها فأجره عند الله القعدة
القعدةرحمه الله القعدة

بصراحة اول مرة اسمع عنه على لسانه اخي الفاضل
شكرا جزيلا على التذكرة
تحياتي
سلام
بارك الله فيك اخي على هاذ الالتفاتة الطيبة
رحم الله شهدائنا الابرار
و اسكنهم فسيح جناته
جزاك الله خيرا
تقبل مروري

القعدة

القعدة

عاقبة التقصير 2024.

عاقبةالتقصيـــــر
كانت حياتهما الزوجية هادئة و مستقرة ، ينعمان فيها بالطمأنينة و السعادة و الهناء ، خاصة بعد تجاوز العقبات الكأداء التي واجهت إرتباطهما ، وكادت أن تقتله في المهد . لا لشيئ إلا لأن الزوج غريب عن العائلة .
مرت الأيام و شمس السعادة لا تبرح ساحتهما ، و زاد إشراقها نورا و بهاءا بعدما رزقهما الله بتوأمين جميلين
( أسعد و وفاء ) فغمرت الفرحة والسرور قلبيهما النابضين بأسمى معاني الوفاء والحب و الإخلاص .
و دارت الأيام ! و انغمس الزوجان في هموم و مشاغل الحياة المعقدة ، فتسلل الفتور إلى علاقتهما الزوجية الحالمة ، و أدارت الزوجة ظهرها لشريك حياتها ، فهبت عواصف النكد والخلافات الهوجاء على البيت السعيد ، فمزقت سكينته و هدوءه ، و سرقت البسمة من شفاه التوأمين البريئين .
وفي ظل هذه الأزمة الخانقة ، وقع الزوج في شراك الفتنة التي نصبتها له إحدى الفاسقات ، فتعلق بها و بدأ يطلب المتعة في أحضانها ، فأهمل البيت و الولد .
لم يصح البائس من سكرته إلا بعد أن امتصت ( الإنتهازية ) دمه وماله ، و ألقت به خارج دائرة اهتمامها عليلا ذليلا مكسور الخاطر و الجناح ، فذاق الأمرين .
استدركت الزوجة تقصيرها ـ بتوفيق من الله ـ فسارعت إلى إنقاذ زوجها الضائع مكفرة عن تقصيرها. دبت السعادة في بيتهما من جديد و أدركا أن الحياة الزوجية أخذ و عطاء و تعاون و تكامل و شراكة و مسؤولية و أمانة .
أنبه الأخوات الفضليات إلى ضرورة الحرص على رعاية أزواجهن و الحفاظ عليهم ، و الوقوف بحزم وراء نجاحهم ، وتأمين استقرارهم النفسي و العاطفي و الوجداني
.
قالالله تعالى" الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً (*) أُوْلَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَاماً (*) خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً (*) " ــ سورة الفرقان (74ــ 76 ).
نسأل الله لنا ولكم العافية

موضوع قيم

شكرا لك

~موضوع جد مهم وتوعية لكل المتزوجين لمعرفة معنى الرابطة الزوجية الصحيحة
مشكوووووووووووووووورة على الموضوع
في الصميم شكرا
مشكوووور اخي
جزاك الله الف خير على التوعية المرأة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mellad54 القعدة
القعدة
القعدة

عاقبةالتقصيـــــر
كانت حياتهما الزوجية هادئة و مستقرة ، ينعمان فيها بالطمأنينة و السعادة و الهناء ، خاصة بعد تجاوز العقبات الكأداء التي واجهت إرتباطهما ، وكادت أن تقتله في المهد . لا لشيئ إلا لأن الزوج غريب عن العائلة .
مرت الأيام و شمس السعادة لا تبرح ساحتهما ، و زاد إشراقها نورا و بهاءا بعدما رزقهما الله بتوأمين جميلين
( أسعد و وفاء ) فغمرت الفرحة والسرور قلبيهما النابضين بأسمى معاني الوفاء والحب و الإخلاص .
و دارت الأيام ! و انغمس الزوجان في هموم و مشاغل الحياة المعقدة ، فتسلل الفتور إلى علاقتهما الزوجية الحالمة ، و أدارت الزوجة ظهرها لشريك حياتها ، فهبت عواصف النكد والخلافات الهوجاء على البيت السعيد ، فمزقت سكينته و هدوءه ، و سرقت البسمة من شفاه التوأمين البريئين .
وفي ظل هذه الأزمة الخانقة ، وقع الزوج في شراك الفتنة التي نصبتها له إحدى الفاسقات ، فتعلق بها و بدأ يطلب المتعة في أحضانها ، فأهمل البيت و الولد .
لم يصح البائس من سكرته إلا بعد أن امتصت ( الإنتهازية ) دمه وماله ، و ألقت به خارج دائرة اهتمامها عليلا ذليلا مكسور الخاطر و الجناح ، فذاق الأمرين .
استدركت الزوجة تقصيرها ـ بتوفيق من الله ـ فسارعت إلى إنقاذ زوجها الضائع مكفرة عن تقصيرها. دبت السعادة في بيتهما من جديد و أدركا أن الحياة الزوجية أخذ و عطاء و تعاون و تكامل و شراكة و مسؤولية و أمانة .
أنبه الأخوات الفضليات إلى ضرورة الحرص على رعاية أزواجهن و الحفاظ عليهم ، و الوقوف بحزم وراء نجاحهم ، وتأمين استقرارهم النفسي و العاطفي و الوجداني
.
قالالله تعالى" الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً (*) أُوْلَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَاماً (*) خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً (*) " ــ سورة الفرقان (74ــ 76 ).
نسأل الله لنا ولكم العافية

القعدة القعدة

ماشاء الله موضوع قد هيج الدمع في مقلتي ولم أجد في قولي لك أخي الكريم الا بالدعاء لك عن ظاهر الغيب فأقول:نفع الله بكم الامة واللمة وسدد قلمك لما فيه الخير كله لنا ولك إنه بكل جميل كفيل وهو حسبنا ونعم الوكيل