ويقول عنها العالم جون جيرارد سنة 1597م إنها تتفوق على الأعشاب الأخرى كافة في إرقاء الجروح وتقول الأبحاث إن عصا الذهب دواء قيِّم لاضطرابات المسالك البولية باعتبارها مضادة للأكسدة ومدرة للبول وقابضة وتستخدم على نطاق واسع للعلل الخطيرة مثل التهاب الكلى وللمشكلات الأكثر شيوعاً مثل التهاب المثانة وللعشبة أيضاً شهرة في المساعدة على طرد حصى الكلى والمثانة .
و تعمل صابونينات العشبة ضد فطر المبيضات بشكل خاص وهو مسبب السلاق المهبلي والفموي ويمكن استعمال العشبة لالتهابات الحلق والنزلة الأنفية المزمنة وكذلك ضد الإسهال. كما يستعمل مغلي العشبة لإدرار البول وذلك بأخذ ملء ملعقة من مجروش النبات وإضافتها إلى ملء كوب ماء مغلي وتركها تنقع لمدة 10 دقائق ثم تصفى وتشرب بمعدل ثلاث مرات في اليوم كما يمكن استخدام ملء ملعقتين كبيرتين على ملء كوب ماء مغلٍ وبعد أن تبرد تصفى وتعمل كدش مهبلي لعلاج فطر الكانديدا في المهبل ويمكن استخدام مغلي النبات غرغرة بمعدل 4 مرات في اليوم لعلاج سلاق الفم الناتج من فطر الكانديدا
قليل من يعرفه بهذا الاسم
فالمشهور هو نبات الطيون
و عندنا في الجزائر المقرمان
و في المغرب الشقيق مكرمان
