تخطى إلى المحتوى

باقة اهديها الى بنات اللمة الجزائرية 2024.

القعدة

هديتي لكن مختلفة
أتمنى ان تعجبكن
باقة خاصة للمرأة المسلمة قمت بتجميعها
أسأل الله أن ينفع بها وبشيخنا القدير ( محمد المنجد ) حفظه الله

وأن يجزل له الأجر والمثوبة ،،
ويجعل مايقدمه من جهود عظيمة لخدمة الإسلام والمسلمين في موازين حسناته

ومن ارادت مشاركتنا
بوضع باقات من اختيارها
تقدمها كهدايا لبنات المنتدى فلها ذلك

" قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده "

أضاف سبحانه الزينة إليه ، ووصفهابأنه هو الذي أخرجها لعباده ، وهذا يدل على أنه ليس من حقنا أن نتحكم بهذه الزينةفي تحليل أو تحريم ، وإنما حكمها إلى الله وحده ، لأنه الذي أخرجها لعباده وحده ،وليس من حقنا كذلك أن نستعملها كما نشاء ، وإنما نستعملها على الوجه الذي حدد لنابدون تعدّ .

( ابن عثيمين الضياء اللامع )

سورة مريم :

هذه السورة سورة المواهب وهي ماوهبه الله لأنبيائه من الذرية الطيبة والعمل الصالح والعلم النافع
( ابن تيمية )
ذكر الله فيها عبده زكريا وموهبته له يحيى ، ثم مواهبه لمريم وابنها ، ثم إبراهيم وما دعا إليه من التوحيد ، وموهبته له إسحاق ويعقوب ، وأنه جعل له لسان صدق عليا ، وذكر موسى وموهبته له أخاه هارون نبيا ، كما وهب يحيى لزكريا وعيسى لمريم وإسحاق ويعقوب لإبراهيم ،،

قال تعالى : " ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق …"
" اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها .."
الحديد 17 ـ 16
ففي ذكره تعالى لهذه الآية بعد التي قبلها تنبيه على أنه تعالى كما يحيي الأرض بعد موتها ، كذلك يلين القلوب بالإيمان بعد قسوتها من الذنوب والمعاصي ، والله المؤمل المسئول أن يفعل بنا ذلك ، إنه جواد كريم ..
( ابن كثير )

" إنّ مواعظ القرآن تذيب الحديد ، وللفهوم كل لحظة زجر جديد ،
وللقلوب النيّرة كل يوم به عيد ، غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد ! "

( ابن الجوزي ـ التبصرة )

" واذكر ربك كثيرا وسبّح بالعشي والإبكار "
في أمر الله تعالى لزكريا بالذكر بعد البشارة له بيحيى ، تنبيه على شكر الله تعالى على النعم المتجددة ؛ لاسيما النعم التي يترتب عليها خير كثير ، ومصالح متعددة ، وأنه ينبغي للعبد كلما أحدث الله له نعمة أن يحدث لذلك شكرا ، وأن أفضل أنواع الشكر الإكثار من ذكر الله وتسبيحه وتقديسه والثناء عليه .

( السعدي )

من مقاصد السور :
* سورة التوبة هي الفاضحة ( للمنافقين ) مازالت تنزل " ومنهم " " ومنهم " حتى ظنوا أنها لن تبقي أحدا منهم إلا ذكر فيها .
( ابن عباس )
* النحل تسمى سورة النعم ( قتادة )
* من أراد أن يعلم نبأ الأولين ونبأ الآخرين ، ونبأ أهل الجنة ونبأ أهل النار ، ونبأ الدنيا ونبأ الآخرة فليقرأ سورة الواقعة . ( مسروق ).
* سورة الليل نزلت في السماحة والبخل . ( ابن عباس )

لايحصل الإنسان أجر القراءة إلا إذا نطق بالقرآن ولانطق إلا بتحريك الشفتين واللسان ، وأمّا من ينظر إلى الأسطر والحروف بعينه ويتابع بقلبه ؛ فإنّ هذا ليس بقارئ ، ولاينبغي للإنسان أن يعوّد نفسه هذا لأنه إذا اعتاد ذلك صارت قراءته كلها على هذا الوجه ، فيحرم من الخير الكثير .

( ابن عثيمين ـ فتاوى نور على الدرب )

من صفة الجنة التي فاض نعيمها على أهلها حتى عرف ذلك في وجوههم :
(فيها عين جارية ) ينابيع متدفقة (فيها سرر مرفوعة ) مجالس مرتفعة بذاتها ، وبما عليها من الفرش ،،
( وأكواب موضوعة ) مُعدّة لاتحتاج إلى طلب ولا إعداد ،،
( ونمارق مصفوفة ) وسائد مهيأة للجلوس والاتكاء ،،
( وزرابي مبثوثة ) بسط كثيرة مفروشة ،،،
نسأل الله من فضله ،،،

سألت عائشة النبي صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى " والذين يؤتون ماآتوا وقلوبهم وجلة "
أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ، فقال لها : لا ، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ويخافون ألا تقبل .
" أولئك يسارعون في الخيرات "
قال ابن أبي رواد " أدركتهم يجتهدون في العمل الصالح فإذا فعلوه وقع عليهم الهم ، أيقبل منهم أم لا ؟ "
( ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.